Sunday  03/07/2011/2011

الأحد 02 شعبان 1432

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 

شيء من
محمد بن عبد اللطيف ال الشيخ*

صدام حسين عاث في العراق فساداً، فقتل وعذب ونكل، واستباح الأعراض ونهب الأموال، ودخل في حروب لم يقرأ مآلاتها قراءة صحيحة فخسر على كافة المستويات، ثم وثب على الكويت وحاول سرقتها، وفي النهاية انتهى ذليلاً إلى حبل المشنقة،...>>>...

نزهات
يوسف المحيميد*

في الأماكن العامة لا ينشغل بنفسه إطلاقاً، لا يقرأ في جريدة، لا يقرأ في كتاب، لا يقرأ في جهازه المحمول، ولا حتى يعبث به، لا يمكن أن يغرس رأسه في ما يملكه، هذا إذا كان يملك رأساً أصلاً، لأنه يحمل فوق كتفيه جهاز رادار...>>>...

لما هو آت
خيرية ابراهيم السقاف*

من المؤكد..., أن ليست هي أول من يقتل ابنا ليس ابنها.. ومن المؤكد، أن ليس هو أول أب يظلم ابنه من طليقته بحرمانه منها.. ومن المؤكد، أن ليس الطفل البريء «أحمد فهد الغامدي»، هو أول الضحايا للغيرة, والظلم.., وضعف الدين......>>>...

مسؤولية
ناهد سعيد باشطح*

فاصلة: (الضربة التي لا تصيبني تقويني) النجاح ليس عملة صعبة ولا هو طريق محفوف بالأشواك، ولا يحتاج من الإنسان شيئاً سوى تحديد هدفه واتخاذ الوسائل المناسبة لتحقيقه. الكثير من الشباب يحبط سريعا لأي مشكلة تواجهه في...>>>...

أضواء
جاسر عبد العزيز الجاسر*

لا ندري على أي أساس اتخذت الولايات المتحدة الأمريكية قرار غزو العراق ثم احتلاله؟ فليس سهلاً ولا يمكن أن نقتنع ببساطة بأن رغبة جورج بوش الصغير وجماعته من المحافظين الجدد التي كانت تعمل من أجل استنساخ عدو وهمي جديد...>>>...

بالمنشار!
احمد الرشيد*

تابعنا بعد تداول اسم الهولندي فرانك ريكارد كمدرب لمنتخبنا الوطني في مشواره نحو مونديال كأس العالم 2014 بالبرازيل ردود فعل محلية وهولندية متباينة فهنا وكالعادة نستبق الأحداث ونستعجل في إصدار الأحكام حتى أعلن بعضنا...>>>...

رقص الأقحوانة
محمد يحيى القحطاني*

لبنان الذي أهدى لنا الانفتاح منذ سنوات طوال بدأ اليوم منكّلاً في نفسه، و جالداً لها، حين بدأ يضيّق الخناق على الإبداع بإلغائه عروضاً سينمائية، بعد أسبوعين فقط من تشكيل حكومته الجديدة، بل إنّ القادم أكثر خوفاً من...>>>...

من نوادر الشعراء: عبدالله الأويفة الشاماني 1310 - ت 1387هـ
فائز بن موسى الحربي*

هو عبدالله بن نويفع بن عليثة بن نافع الشاماني، من بني جابر، من ولد عبدالله، من بني عمرو، من حرب. والأويفة: تصغير آفة، لُقب بذلك لدهائه وقوة شاعريته، مع صغر جسمه. والتصغير في اللغة العربية كما يأتي للتقليل فإنه...>>>...

أفق
سلطان بن محمد المالك*

في كل رحلة لي خارج المملكة أو داخلها، ومشاهدتي لمطاراتنا وصالات الركاب ومقارنتها بمطارات الدول الأخرى، لا يغيب عني السؤال المتكرر؛ أين مطاراتنا من مطارات العالم؟ بعض الدول أقل منا أمكانات ومقدرات، ولكنها تفوقنا...>>>...

هذرلوجيا
سليمان الفليح*

هاأنتذا أيها الطائر المعدني تفرد جناحيك في الليل باتجاه أرض القداسة والطهر كما هو شأنك في كل موسم؛ حيث تعاكس اتجاهات هجرة الطيور، وأنت وأمثالك ومن سواك يفعلون ذلك في بداية الخريف أو تعاقب الفصول واصفرار المراعي...>>>...

السياحة السعودية.. بين الخصوصية والتطوير
بدر الراجحي*

إن من أقوى أسباب تدني السياحة الداخلية هو تدني الربحية والتي من شأنها تقليل العائد على الاستثمار بسبب محدودية أيام الإجازات والمواسم السياحية إذ إن رواد السياحة الداخلية هم المواطنون وقليل من دول الخليج... فالمستثمرون...>>>...

فضاء
علي المفضي*

تتوافق البساطة والعمق في القيمة تماماً كما تتوافق السطحية والغموض، فكما تؤدي البساطة إلى قتل السطحية بالعمق كذلك يفعل الغموض. وأي قصيدة تحتاج إلى قاموس لغوي لكي تفهم قصد شاعرها وفك رموزه هي قصيدة عاجزة عن الوصول،...>>>...

العالم يتقشف
محمد سليمان العنقري*

حبس العالم أنفاسه الأسبوع الماضي لحظة تصويت البرلمان اليوناني على خطة التقشف الحكومية التي قدمتها حكومة باباندريو، حيث كان لعدم الموافقة تبعات كبيرة على منطقة اليورو وبالتالي الاقتصاد العالمي والغريب أننا نعيش...>>>...

نقطة ضوء
محمد عبدالله الخازم*

خط البلدة يطلق على تلك الحافلات (الباصات) المهترئة القديمة التي تجوب شوارع العاصمة، ونتذكر أحد أمثلتها في مسلسل مناحي الذي جسد سائق الحافلة فيه المبدع فايز المالكي. السؤال الذي لا يعلم الناس إجابته لماذا حافلات...>>>...

الحديقة
إبراهيم عبد الله العمار*

مايكل سيفري خبير فرنسي، تخصصه الكهوف. في عام 1962م قرر أن يعيش في كهف بعيد عن الضوء وعن الحضارة ليرى كيف يتغير الإحساس بالوقت لدى الإنسان. لم يمضِ وقتٌ طويل حتى بدأ يشعر بتغييرات كبيرة في الوقت. مثلاً، أراد سيفري...>>>...

حبر الشاشة
فهد بن جليد*

من المرات القلائل التي أدخل فيها استاد «الملك فهد» كانت لمباراة بين السعودية والمكسيك عام «1995م» في البطولة الثانية «لكأس القارات». وكنت حينها متحمساً من بين «25 ألف» مشجع وكنا نهتف: «سعودي.. سعودي.. هوه هوه»...>>>...

 
 
 
كتاب وأقلام