شاعر الفل في جازان أحمد الحربي الذي عاد إلى أحبته بعد تماثله للشفاء تفاجأ كغيره باعتذار الشاعر أحمد الصالح (المسافر) عن عدم الحضور لأمسية أدبي جازان، إلا أن الحربي ربما تفاجأ أكثر بمطالبته (بتغطية الفجوة) كطوارئ كما قال البعض، غير أن ذلك كان في ليلة بهيجة وقدم لعشاقه ومحبيه العديد من النصوص المتميزة، وكان إلى جانب الأستاذ الشاعر عبدالله الزيد وهجاً إلى وهج.. عوداً حميداً.