Al Jazirah Magazine Tuesday  11/03/2008 G Issue 256
فنون
الثلاثاء 3 ,ربيع الاول 1429   العدد  256

البرنامج الذي تقدمه الفضائية المصرية أصبح أحد البرامج التي تستقطب المشاهدين العرب والمصريين، على حد سواء، على الرغم من أنه في أكثر الأوقات يناقش مشكلات داخل المجتمع المصري، لكن المهنية والاحترافية الشديدتين اللتين يتميز بهما البرنامج إلى جانب تشابه كثير من المشكلات المجتمعية بين مصر والوطن العربي جعلوا الاهتمام بالبرنامج لا يقتصر على المشاهد المصري فقط.

الملاحظ أن البرنامج، وهو يناقش قضاياه ...>>>...

* النشرة الجوية في الفضائيات كادت تدخل في مجال عرض الأزياء؛ فكل ما تقدمه القنوات هو مجموعة من الجميلات اللاتي يتفنن في إظهار أنوثتهن واستعراض ملابسهن وهن يخبرننا بتوقعات الأرصاد الكاذبة في أغلب الأحيان. ...>>>...

تطالعنا الصحافة الفنية بصورة شبه يومية بخلافات الفنانين، ومشكلات بعضهم مع بعض، واختلافات ومشاريع صلح وسباب متبادل.

والأسباب دائماً تافهة تلعب فيها الصحافة نفسها دوراً لا يمكن إنكاره لأسباب تسويقية مستغلة سرعة ردود أفعال الفنانين، خصوصاً أن بعضهم قد اشتهر بذلك ولديه استعداد لخوض معركة يومية إذا تطلب الأمر.

ونلاحظ أن أغلبهم ممن انحسرت عنهم الأضواء أو ممن يحاولون أن يبقوا في دائرة الضوء، ولو عن ...>>>...

* لم يعد لدى فريق cbm ما يقدمه. هذا ما يكاد يجمع عليه مشاهدو mbc الذين يزداد عجبهم كل يوم من صبر القناة على مثل هذا البرنامج الذي يحسب عليها لا لها، على الرغم مما عرف عن هذه القناة من تمحيص وتدقيق في كل ما تقدمه؛ حتى أنها تصنف الآن من أفضل القنوات العربية إن لم تكن أفضلها على الإطلاق. والمتابع للبرنامج يلاحظ أنه مجرد محاولات للإضحاك لا هدف من ورائها، وهي على ذلك محاولات فاشلة توحي بأنه لم يعد لها ...>>>...

* يسرا رقم مهم، ليس في السينما المصرية الآن، وإنما في السينما العربية طوال تاريخها؛ فمنذ بداياتها ويسرا تسير في خط تصاعدي مدروس؛ فهي لا تقف في محطة نجاح حتى تتجاوزها إلى غيرها بخطوات واثقة مقدر لها كيف ستخطط. وما يحسب ليسرا أنها حافظت على مكانتها كنجمة أولى رغم تساقط الكثيرات من بنات جيلها اللاتي لم يتمكنّ من الصمود في وجه موجة الشباب التي اجتاحت ساحة صناعة السينما مؤخراً، وأثبتت أن ...>>>...

أضحت حليمة بولند ضيفاً مألوفاً على كل الصفحات الفنية والمجلات المختصة، وعدد من الإطلالات التلفزيونية، وسلطت عليها الأضواء بشكل يعد - في نظر الكثيرين - غير مقبول؛ فما الذي قدمته حليمة حتى تستأثر بكل هذه المساحة الإعلامية، بل لقد بلغ بالبعض أن منح بولند جائزة ملكة جمال المذيعات وهو اسم غريب من الأساس. لكن السؤال الذي نود طرحه ويتبادر إلى أذهان الكثيرين، كلما رأوا حليمة: ما القيمة الفنية ...>>>...

* استعادت ليلى علوي وهجها خلال الأعوام الأخيرة مستندة على موهبتها الطاغية التي أكسبتها هذه المكانة، من خلال أعمالها الناجحة؛ فثلاثة أفلام فقط قدمتها في الأعوام الأخيرة تخولها احتلال مكانة متقدمة في عالم الفن السينمائي؛ فقد أدت ليلى دورين رائعين في فيلمين مهمين هما حب البنات مع أشرف عبدالباقي وحنان ترك، وبحب السيما مع محمود حميدة قبل أن تعود بفيلمها ألوان السماء السبعة الذي تلقى الكثير من ...>>>...

* لم تعد (المستقبل) تلك القناة المثيرة للجدل والزاحفة بقوة نحو الصدارة؛ فقد كانت المستقبل من أولى القنوات اللبنانية التي تمكنت من أخذ نصيبها عبر شريحة واسعة من المشاهدين، لكنها في الآونة الأخيرة بدأت تتراجع بسرعة، وفقدت الكثير من حيويتها التي بدأت بها؛ فالكثير من برامج القناة ليست ذات نكهة وتميز خاص يحسب لها، بل هي في عداد عشرات الأفكار المكررة التي لم يعد المشاهد يعيرها أي اهتمام، غير أن هناك ...>>>...

* مثله مثل عدد من المناسبات الدخيلة على مجتمعنا وعاداتنا، حظي ما يسمى ليوم الحب بمساحة واسعة في عدد من الفضائيات؛ فالبعض احتفل به إيماناً بمثل هذه الثقافات الوافدة، والبعض خشي أن تفوته المناسبة فركب الموجة دون أن يدري ماذا يفعل، وهناك من استغلوها فرصة لملء برنامجهم الفارغ، والخلاصة أن الشاشة امتلأت باللون الأحمر الذي هو لون الحب في نظرهم. ...>>>...

* بعض القنوات تعود إليها بعد عام من الغياب عنها لتجدها واقفة في مكانها، لم تضف إليها الأيام شيئاً؛ فلا جديد لديها فالبرامج هي نفسها، والأفكار العتيقة، والمذيعون بأخطائهم وضحكاتهم، ما يدل على أن هناك من يطلق القناة دون تخطيط ومن ثم يجد نفسه مواجهاً بتحديات لم يحسب لها حساباً. ...>>>...

* من الحوارات الفكرية والثقافية ما يسلبك شيئاً من معرفتك وثقافتك ثم لا يضيف إليك شيئاً؛ فبعض الذين تقدمهم القنوات على أنهم مفكرون وسياسيون ومثقفون يقف المشاهد حائراً أمام ما يطرحونه، مستغرباً كيف اكتسبوا هذه الصفات، أما الشعراء فأول ما يخذلهم لغتهم فليجأون إلى عامياتهم مع اللغة التي من المفترض أن تكون لعبتهم الأساسية. ...>>>...

* الشاب خالد أو خالد ديدي أو ملك الراي أي الألقاب تفضل؟

- الشاب خالد ابتكرتها وصارت موضة؛ فهناك الشاب فلان والشاب فلان، أما خالد ديدي فهو نسبة إلى أشهر أغنياتي وأنا أحب هذا الاسم من حبي للأغنية التي تسببت في شهرتي وأوجدت لي اسماً بين الناس، أما ملك الراي فهو ما أطلقه عليّ الجمهور؛ لذا فأنا أعتز به كثيراً؛ فكل ما نقدمه من أجل الجمهور، وهو يشعرني بأنني قد وصلت.

* في ظل المنافسة المحمومة ...>>>...

 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

صفحات PDF

البحث

أرشيف الأعداد الأسبوعية

ابحث في هذا العدد

صفحات العدد

خدمات الجزيرة

اصدارات الجزيرة