حينما تجيء النخلة سامقة متباهية فإنها لتعلن حضورها المشرف على مسرح الحدث وهي تستحضر مكانتها المرموقة في وجدان المؤسس الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه- الذي يعدها عنواناً للبقاء وينظر إليها بكثير من الإجلال والتقدير فكان -رحمه الله- يقيم الشهر والشهرين في مدينة بريدة وقت (التمر) وله رؤية ضالعة في أصنافه
...>>>...
|