الحقيقة أن المشاعر بعد الحادث الأليم والمحاولة الآثمة التي خططت للنيل من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف آل سعود مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية مختلطة ومختلفة؛ فالفرحة كبيرة بسلامة سموه ونجاته؛ فلله الحمد والمنة والفضل، ولكن شعوراً بالحزن والأسى لامس الروح والقلب؛ فكيف تقابل إنسانية سموه وتسامحه
...>>>...
|