Tuesday  16/11/2010

الثلاثاء 12 ,شعبان 1433

ارسل ملاحظاتك حول موقعنا
   
     

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الرأي

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 

مكة الشاهقة
ناصر الصِرامي*

نتابع مشاهد موسم الحج عبر فضائيات العالم، وتحمل الصور مشاهد جديدة للمشاعر، فيما تتركز الكاميرات على الحرم المكي وما حوله، وكل المشاعر، ويتحدث أكثر من زميل وصديق عربي وأجنبي، مسلم ومسيحي، عن صور تبدو مثيرة وملهمة، ...>>>...

المنشود
رقية سليمان الهويريني*

بقدر ما كدرنا خبر تعرض خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله لعارض صحي؛ إلا أن الشفافية في إذاعة الخبر بصورة واضحة حوَّلت حدة القلق لأدنى درجاتها، حيث لم يترك النبأ مجالاً للشائعات والأقاويل والتنبؤات. ولاشك أن المصداقية ...>>>...

الحقيقة شمس
رجاء العتيبي*

بمجرد أن يضع الإنسان نفسه, مع (شلة) أو (حزب) أو (طائفة) أو (تكتل) فإنه بذلك قد سلم حريته وقراره للآخرين, فهو ساعتها لا يملك قراره لأن قراراته ثمة من يتعقبها ويسأل عنها، فتصبح حريته بلا معنى وتكون مشروطة بمدى إقرارها ...>>>...

أهمية سعودة الوظائف الصحية
د. عبدالله بن راشد السنيدي*

لا أحد يختلف حول أهمية الخدمة الصحية، فالصحة كما يقال: تاج فوق رؤوس الأصحاء ولا على أهمية العمل الصحي سواء في الطب أو التمريض أو الصيدلة أو غيرها من الأعمال المساعدة كالتخدير والأشعة والمختبرات والعلاج الطبيعي، ...>>>...

عندما يكون العيد مدعاة للبكاء..!
إبراهيم بن سعد الماجد*

يوم العيد، يوم له طعم ورائحة خاصة، فهو يوم التواصل، ويوم المحبة، ويوم الفرحة، وسطر فيه الشعراء أجمل قصائدهم، ويأتي قول المتنبي الشهير: عيد بأية حال عدت يا عيد بما مضى أم لأمر فيك تجديد أما الأحبة فالبيداء دونهم ...>>>...

شفافية الملك.. وخطوات الاستقرار!
د.سعد بن عبدالقادر القويعي*

لم يكن - خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله، يتخذ قراراته خلف أبواب مغلقة. بل - دائما - ما كان ينتهج سياسة الباب المفتوح، - خاصة - إذا كانت المعلومات واضحة ومتوافرة؛ من أجل تكريس معاني الانفتاح والمحاسبة والاتصال، ...>>>...

من الأُضحية إلى التَّضحية..!
د. حسن بن فهد الهويمل*

ما مِنْ مُلمٍّ بشيء من التراث الأدبي إلا ويأتي على أسئلة لسانه التساؤل الضجر الذي فجَّره «أبو الطيب المتنبي»: «عيد بأية حال عدت يا عيد». والمتنبي الذي استبدل «كافوراً» ب»سيف الدولة» أحسّ بفداحة مقترفه وصلف عناده، ...>>>...

الحبر الأخضر
د.عثمان بن صالح العامر*

صباح جديد مشرق وضّاء في عالم الأحياء، صباح يختلف عن غيره من صباحات العام، صباح يوم متميّز بكل المقاييس وعلى جميع الأصعدة وعند كل الطبقات وفي كلّ الأفئدة، يبدؤه المسلم بالنشيد الخالد «الله أكبر الله أكبر لا إله إلاّ ...>>>...

 
 
 
كتاب وأقلام