Saturday  22/01/2011/2011

السبت 12 ,شعبان 1433

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الرأي

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 

دور الإعلام والجامعة العربية في أحداث تونس
د.علي بن شويل القرني*

الحدث الأبرز مع مطلع العام الجديد هو تونس، والتغيرات السياسية التي برزت هناك.. وخروج طوعي من قبل الرئيس زين العابدين بن علي.. ولكن لا تزال الأمور تغلي وكأنها تتجه إلى تصعيد في الحراك غير المدروس نحو عمليات التغير...>>>...

بين الكلمات
عبدالعزيز السماري*

لعل أخطر أزمة تواجهها أغلب الدول العربية تحويل الأنظمة الاقتصادية إلى رأسمالية حرة تحت مظلة سلطات مطلقة..، إذ أصبحت حرية الاقتصاد في هذه الحالة بمثابة إعلان الحرب على ثروات الأوطان، يتم اغتنامها من خلال التحكم بتطبيقات...>>>...

أحادية أم وحدة..؟
د. ابراهيم بن عبدالرحمن التركي*

** في زمنٍ مضى خشي الغُيُر على اللغة العربية والثقافة الجادة من مزاحمة صفحات الشعر العامي ونصوص الشعر الحديث، وربما عدَوا قصيدة التفعيلة خطرًا وبرنامج البادية معول هدم، وأقرؤونا صغارًا الكتب الممتلئة بالفكر التآمري...>>>...

جداول
حمد بن عبد الله القاضي*

=1= رغم قسوة تلك الحياة التي عاشها الأجداد، ربما كانوا أكثر سعادة داخلية منا بقناعتهم وتضحياتهم من أجل غيرهم.. كان أحدهم كلما «ضامته» الحياة أو قست عليه صروف الدهر يغادر أرضه، لكنه يظل متعلقاً بها، عاشقاً لها، منتظراً...>>>...

المشهد التونسي الأخير.. الشعب أراد الحياة.. ورحل الرئيس
حسين أبو السباع*

سيتعب التونسيون قليلاً من الفوضى والانفلات الأمني الذي أصاب البلاد منذ اندلاع التظاهرات والمسيرات الشعبية، وازدادت حدتها مع خروج الرئيس من البلاد، وتحالف الشعب والجيش، في ترقب عربي ودولي لما ستنبئ عنه الأحداث المقبلة....>>>...

مسارات
د. عبدالرحمن الشلاش*

كي تصبح محللا في إحدى القنوات الرياضية التي من كثرتها صارت مثل الهم على القلب لايهم أن تكون حاصلا على مؤهل عال أوحتى ثانوي أوراسبا في الكفاءة المتوسطة أوخريج ابتدائية ليلية. لايتطلب المجال الرحب المفتوح، الثقافة...>>>...

ذخيرة بشرية: لنصنع قادة من «أطفال في الشوارع»!
هياء أحمد الغراس*

طفل يجلس على عتبة باب أهله وحوله أطفال الجيران. منظر لم يعد مستغرباً, لعله بداية لمرحلة لاحقة. حينما تبتعد وتنأى قدما هذا الطفل وأصحابه إلى الساحة القريبة وهكذا حتى يعاين حارته والحارات المجاورة شبراً, شبراً. لست...>>>...

حوادث السقوط في الآبار الارتوازية (1-3)
عبدالله بن مصلح القحطاني*

من المحزن أن تجد نفسك يوماً ما، ومن دون مقدّمات، ضحية خطأ لست مسؤولاً عنه، ومن المفجع أن يكون ثمنه حياتك! وتبلغ الفاجعة مداها حينما تهوي من غير سابق إنذار في عمق الأرض، لمصير مجهول، وأنت تدرك أن جميع من كانوا حولك...>>>...

 
 
 
كتاب وأقلام