Tuesday  19/04/2011/2011 Issue 14082

الثلاثاء 15 جمادى الأول 1432  العدد  14082

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 

المنشود
الأيام دول!!
رقية سليمان الهويريني

كنت في وجل حينما قرأت قصة المعتمد بن عباد وما عاشه من عز وترف وطغيان وتجبر حيث اتجهت مطامعه إلى غزو جيرانه فشتت وفرَّقَ، وحين تمكن منه ابن تاشفين صفَّده بالأغلال على مشهد من أمته وانتزعه من قصره بالأندلس وسجنه، وقتل ابنيه، فذل بعد عز، وتحولت بناته وزوجته بائعات ملابس في الطرقات بعد أن كانت تلك الزوجة ...>>>...

تعليمنا العالي.. «تساؤلات يفرضها الواقع.. وتغييرات تمليها التحديات»

من أصعب الأسئلة التي تطرح نفسها اليوم على متخذي القرار والساسة والإستراتيجيين والمفكرين.. أين يقف تعلمينا العالي في خارطة التعليم الجامعي العالمي؟، والمنطلق والأساس لهذا التساؤل المهم «أن المنافسة بين الخريجين والباحثين والمبتكرين والمفكرين والخبراء والمختصين صارت في عصر العولمة الصعب لا حدود لها، والمقارنة...>>>...

 
د. محمد بن عبدالله آل عبداللطيف

نفرط على ما يبدو في استقدام العمالة الخارجية، وعلى وجه الخصوص العمالة الآسيوية منها، إفراط النهم الأكول الذي يأكل أكثر من حاجته؛ ليفرط أيضاً في إيذاء نفسه. ومشكلة العمالة كالسمنة المفرطة، تبدو في ظاهرها صحية، غير أنها تنطوي على أمراض خطيرة بعيدة الأجل. ويرد هذا القول مع وافر الاحترام لهذه...>>>...

د. سعد بن عبدالقادر القويعي

لا أبالغ إذا قلت: إن خطبة الجمعة، تعتبر منبرا مهما من أهم منابر الدعوة الإسلامية، باعتباره ملتقى أسبوعي، لا يكاد يتخلى عنها أكثر الناس تهاونا في صلاتهم. إذ تبرز أهمية خطبة الجمعة، كإحدى وسائل التوعية في حياة الناس. ولك أن تتخيل هذا الكم الهائل، من خلال مئات الآلاف من الخطب..
التي تُلقى...>>>...

 
ناصر الصِرامي

مؤشر تصنيف الموطن العربي الأقل كرامة أو الأكثر بهذلة في بلده أولا والخارج تاليا، مقترح أرجو أن تأخذه أحد مراكز الأبحاث العربية المستقلة -إن وجدت-، أو أحد المراكز الدولية!
الفكرة تأتي من ملاحظة أن احترام الإنسان العربي وكرامته ناقصة في وطنه، بل هي مشوهة وممسوخة. وبمجرد النظر إلى الصفوف...>>>...

د. حسن بن فهد الهويمل

لقد كانت هناك أحلام توسعية لدى (الشاه) ولهذا عمد إلى عسكرة نفسه وأصبح يمتلك خامس قوة عسكرية، ولكنه كان عدواً عاقلاً، يزن الأمور، ويراعي المصالح، ويحترم الأحلاف، ويرضى بجنون العظمة، ولم تكن رؤيته (أيديولوجية) ولا (عنصرية) وما كان ثورياً كما كانت الآيات والملالي. وإشكالية (إيران) الراهنة...>>>...

 
لمَن نكتب..؟

كما قيل (الكلمات غدارات محشوة)، وما من كاتب حين يكتب إلا ويضع أمامه هدفاً، ومن كاتب لآخر تختلف الإملاءات، والطباع هي التي تقود أحياناً، ويبقى مستوى تفكير الإنسان، وثقافته، وأبعاد رؤيته، وعلاقاته بالمجتمع وشؤنه مصدراً عظيماً من مصادر الحفز، والإلهام، والدافعية، بل إن بعض النزوات لبعض الكتّاب تجدها في...>>>...

 
الرأي
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفجوال الجزيرةالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة