Tuesday  31/05/2011/2011

الثلاثاء 12 ,شعبان 1433

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الرأي

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 

قل ما في بالك.. وأكثر!
ناصر الصِرامي*

قل ما في بالك، هذا سر مواقع التواصل الاجتماعي، عبِّر، دون خوف أو تردد، فقد جاء دور التقنيات لتكسر حاجز أو جدار الصمت للأبد. ومنها انطلقت رغبة حرية التعبير من الداخل، من داخل النفس البشرية والحدود الجغرافية في آن....>>>...

المنشود
رقية سليمان الهويريني*

تبدو التعليقات هذا الشهر ساخنة تزامنا مع اشتداد حرارة الجو، ولعل شيوع ثقافة الحوار والتكامل بين الكاتب والقارئ تخفف من حدة ذلك اللفح، برغم أن حرارة الردود والتعليقات كسخونة القهوة.في مقال (فوزية أبو خالد.. اللحن...>>>...

الأمر الملكي يدفع أجراً للعاطل
د.عبدالله بن سعد العبيد*

عنوان المقال أعلاه كان لمقال تم نشره في هذه الصحيفة قبل مناقشة الأمر حتى في مجلس الشورى، وكان العنوان حينها (هل يتفاعل المسؤول مع المطالبة بدفع أجر للعاطل؟) حينما طالبت بالتفاعل مع المطالبات المتكررة والمنادية بضرورة...>>>...

أهي نكهة مكية واحدة أم نكهات متعددة؟
د. حسن بن فهد الهويمل*

جئت مكة حاجاً وأنا طفل صغير لم يبلغ الحلم، كان ذلك قبل ستة عقود ونيف، وما عشته وشاهدته في تلك الأيام الخوالي راسخ في الذاكرة كما النقش على الحجر، وأنا اليوم أكتب في ربوع مكة هذا المقال بعد أن قضيت عمرتي ومشيت في...>>>...

أزمة الدراسات العليا 1ـ2
خالد الخضري*

التعليم طموح يرتبط بالدرجة الأولى بالرغبة الجادة في تطويرالذات، وصياغة فكرها ووعيها ورقيها، لهذا تبنى حضارة الشعوب على مدى اهتمامهم بالتعليم واهتمامهم بالبحث العلمي الذي يمثل نواة الانطلاق لمشاركة الشعوب الناهضة...>>>...

الحبر الأخضر
د.عثمان بن صالح العامر*

لدي قناعة تامة بأن أي عمل إرادي يقوم به الإنسان البالغ العاقل المميز ذكراً كان أم أنثى يسبقه تفكير في الموضوع وربما استشارة واستخارة يتولد من هذه الممارسات الثلاث بناء قناعة راسخة بأن هذا هو الصح الذي يجب أن أتبناه...>>>...

أما آن للعقل أن يقود العاطفة؟
د. محمد بن عبدالله آل عبد اللطيف*

أمور كثيرة في حياتنا لم ترد فيها نصوص واضحة في الدين، وتركها خالقنا رحمة بنا ورأفة لتقديرنا واجتهادنا وفق مصلحتنا العامة الوقتية حتى ولو اختلفنا حولها، ففي الاختلاف رحمة كما يقول الإمام مالك، إمام الأئمة رحمهم الله...>>>...

 
 
 
كتاب وأقلام