* حقق الفريق الشبابي انتصاراً كبيراً على الأهلي بطل النخبة الآسيوية الذي يبدو أنه لا يزال يعيش نشوة الانتصار القاري. الشباب أثبت في المباراة قوته واستحقاقه لمركز أفضل مما هو عليه حالياً.
* * *
* عودة النجم كراسكو وإشراف المدرب التركي القدير فاتح تريم أضافا للشباب تميزاً فنياً كبيراً في النصف الثاني من الموسم، ونقلا الفريق نقلة فنية كبيرة.
* * *
* هبوط الرائد لدوري (يلو) قبل ختام دوري روشن بثلاث جولات طبيعي لموسم سيئ للغاية قدَّمه الفريق، تعرض خلاله لهزائم قياسية، ولعمل إداري رديء، وسيواجه الفريق منافسة صعبة جداً في دوري الدرجة الأولى، وربما لا يعود إذا استمر العمل الإداري بنفس الوتيرة الضعيفة.
* * *
* ابتعاد كاميرات الناقل الرسمي لدوري روشن عن مناطق الأحداث والاشتباكات بين اللاعبين خلال المباريات يمثِّل حماية للاعبين الخارجين عن السلوك الرياضي السليم، فالحكم ومساعدوه لا يمكن أن يحيطوا بكامل الأحداث وتحديد كل الأطراف المعتدية، وغالباً التصوير التلفزيوني ينقذ لاعبين أبرياء أخطأ الحكم بمعاقبتهم، حدث في مباراة النصر والاتحاد، ومباراة الشباب والأهلي وخرج المعتدون بلا عقوبات!
* * *
* خطر الهبوط أصبح يحاصر الوحدة بشكل كبير، ويحتاج الفريق إلى نقاطه المستحقة نظاماً باحتجاجه على النصر ليكون في منطقة آمنة.
* * *
* النجم المغربي عبدالرزاق حمدالله كان نجم فريقه أمام الأهلي، وكان يمكنه الخروج بهاتريك بعد تسجيله هدفين جميلين، ولكن عصبيته جعلته يتعرض للطرد قبل نهاية المباراة بربع ساعة! مشوِّهاً نجوميته، وحارماً نفسه من إنجاز كاد يتحقق.
* * *
* المدرب الوطني خالد العطوي جاء في الوقت المناسب وأنقذ ضمك من خطر الهبوط، ولا يزال الفريق بحاجة إلى مزيد من النقاط ليدخل منطقة الأمان.
* * *
* شُوهد مسؤولا الرقابة على المنشطات في مباراة الشباب والأهلي يطلبان من لاعب الأهلي (فيجا) أن يتوجه معهما لمنطقة الكشف، واللاعب يبتعد عنهما! ولكي لا يقع مسؤولو اللجنة في إحراج مع اللاعبين يفترض أن يكون تنسيقهم مع مدير الفريق، وهو الذي يحضرهم لمنطقة الكشف، ويكون تنفيذ هذا الإجراء تحت مسؤوليته.