* بعد الخروج الآسيوي ظهر رئيس الهلال فهد بن نافل في الإعلام وقال إنه يتحمَّل المسؤولية، وأصبحت أحوال الفريق الكروي اليوم أسوأ مما كانت عليه بعد الخروج الآسيوي! جماهير الهلال لا ترى عملاً، ولا حتى خطة عمل!
* * *
* لاعب الفتح (زايدو يوسف) قذف المدرج الهلالي بعد المباراة بقوارير الماء، في سلوك يستوجب تدخل لجنة الانضباط.
* * *
* عودة فريق النجمة إلى دوري الأضواء بعد غياب أكثر من عشرين عاماً أسعد محبي النادي وأهل عنيزة، وأسعد كل الرياضيين بمختلف ميولهم الذين يعرفون تاريخ هذا النادي وحضوره الجميل بين الكبار، وأكثر ما أسعدهم أن هذا الإنجاز تحقق بحضور المحب والعاشق والرئيس التاريخي صالح الواصل، صانع تاريخ النجمة، وصاحب أطول فترة رئاسية لنادٍ في العالم.
* * *
* المدافع الاتحادي (دانيلو) لم يقف كصخرة قوية تحمي مرمى العميد، بل ساهم في تسجيل أهداف ذهبية جلبت نقاطاً مهمة كان لها دور في حسم لقب بطل الدوري. هذا اللاعب مكسب كبير للعميد.
* * *
* خرج فريق الفيحاء من خطر الهبوط بالنقاط الثلاث التي كسبها من مواجهة الأخدود، وأصبح الآن في منطقة آمنة، فيما تعقد وضع فريق الأخدود وأصبح أقرب للهبوط من أي وقت مضى.
* * *
* كالعادة، كلما حقق فريق بطولة اعتبرها النسخة الأقوى والأفضل من غيرها، بما في ذلك القارية. والصحيح أن كل بطولة لها قيمتها ومكانتها، دون تقليل من إنجازات الآخرين.
* * *
* فريق الشباب قدَّم للكرة السعودية مدافعاً متميزاً كان مغموراً في فريقه السابق الرياض، ولكن العين الشبابية الخبيرة التقطت المدافع محمد الشويرخ وعرفت أن لديه إمكانيات هائلة فاستقطبته عاجلاً، وكسبت مدافعاً متميزاً، وهو إضافة أيضاً للمنتخب السعودي.