* أكثر ما يعرقل صفقات الاستقطاب ليس الريال ولا الدولار ولا اليورو! فهو متوفر، ولكنه القرار.
* * *
* صحافة البلد الأوروبي تتحدث عن توزيع قمصان للفريق الذي يقيم معسكره هناك، وأن هناك صناعة احتشاد جماهيري حول ملعب التدريبات ينظمه متعهد محلي!
* * *
* عرضت عليه العضوية الشرفية خمس مرات.
* * *
* القضايا السابقة خرج منها كالشعرة من العجين.
* * *
* لماذا تلك الأبواق هم أكثر من يقدم الاعتذار «بحكم محكمة» على نشر أنباء كاذبة، أو الترويج لمعلومات مضللة غير صحيحة؟!
* * *
* ما زال يسوق نفسه كفاهم للأنظمة واللوائح الدولية، وبعد رسوبه في معلومة تسجيل المهاجم العربي في البطولة العربية، يروج اليوم لمعلومة غير صحيحة بشأن انتقال المهاجم الأجنبي!
* * *
* تم طرده بصمت ودون أن يعلم أحد، ولكن ردود فعله الحمقاء فضحته، وعلم بالحكاية القاصي والداني.
* * *
* ترتيبات خروج اللاعب ثم عودته محلياً تم رسم خطواتها منذ وقت مبكر بتدبير ممن كان يمسك بمفاصل القرار.
* * *
* إذا عاد المحترف الخارجي لغير ناديه فلا مجال لحسن النية في المشهد!
* * *
* حسابات الأندية تتسابق لإعلان صفقات اللاعبين فيما حساب نادي الساحل الشرقي يكتفي بإعلان التعاقد مع مترجم!
* * *
* يؤكد باستمرار عبر منشورات حسابه الشخصي ما يعزز أن قرار طرده كان صائباً.
* * *
* المناصب بدأ يستحوذ عليها السماسرة ووكلاء اللاعبين!
* * *
* من هو صاحب فكرة تعشيم جماهير النادي الكبير بنجم كبير، ثم تمرير أسماء مدوية لجاره؟!
* * *
* الجميل في الموضوع أن إدارة النادي تعرف من الذي وقف وراء خروج اللاعب! فإذا عاد لغير ناديه انكشف الملعوب.
* * *
* كالعادة ينتظر أن يبقى شهراً كاملاً يلعب دون مغادرة مدينته!
* * *
* تم وضع استكرات (ملصقات) بالشعار الجديد على قمصان اللاعبين لعدم جاهزية الأطقم بالشعار الجديد!
* * *
* على طريقة افتتاح الكافيهات الجديدة بحشد جموع من العملاء الوهميين أمام المقهى للإيحاء بالأهمية وتقاطر العملاء من كل مكان، يمارس بعض الأندية نفس الفكرة في معسكراتها الخارجية بالاتفاق مع وكيل محلي لتوزيع قميص النادي وحشد جمهور حول ملعب تدريب الفريق للإيحاء بالأهمية والجماهيرية المزيفة!
* * *
* تعليقه على القضية المثارة فضح جهله في القانون والأنظمة! وطرح سؤالاً عريضاً كيف كان مسؤولاً؟! وفي أكثر من موقع!
* * *
* قضية اللاعب المنتقل كانت محفوظة في الأدراج لمدة عامين؟!
* * *
* كالعادة تدخلاتهم وآراؤهم في القضايا القانونية عبارة عن ضجيج وخلط الحابل بالنابل. رغم زعمهم بأنهم قانونيون.
* * *
* أكد برأيه الجاهل أن مؤهلاته لتلك المناصب كانت بسبب فيتامين «واو»!
* * *
* تقدم بأوراقه ولا أحد يعرفه!
* * *
* غضب الأسطورة من التعاقد الأخير وأمر فوراً بالتراجع عنه، وحملهم المسؤولية الأدبية والمالية فيما فعلوه!
* * *
* الصحافة العالمية تسمي النادي باسم اللاعب!
* * *
* لم يعرف إلا أنه ضيف على مائدة البوليفارد ومع ذلك يفصل العقوبة تفصيلاً «فطائرياً»!
* * *
* أصبح الأجنبي الخامس في تاريخ النادي الذي يأخذ حقوقه كاملة دون أن يرتدي قميص الفريق!
* * *
* حضر للنادي بحيله وغادر التدريبات بإصابة!
* * *
* الصحافة العالمية التي تناولت قضية اللاعب الذي تم التعاقد معه ثم التراجع عنه طلبت إرساله إلى فناربخشه!
* * *
* ما فعلوه باللاعب الأجنبي إساءة مشينة للسمعة وللمشروع.
* * *
* من شب على شيء شاب عليه، هذا هو وضع المتلون!
* * *
* هل سينسجم الرئيس القادم مع التنفيذي «الخواجة» الذي اختلف معه في الفترة الماضية؟!
* * *
* إخفاء ملف قضية اللاعب المنتقل ليست جديدة، فقد سبق إخفاء ملف إيقاف اللاعب الأجنبي عاما كاملا.
. المؤشرات ترجح فشلا جديدا في الاستقطابات، وإعادة عرض سيناريو سابق!
* * *
* أخطر دور يلعبه بعض الدخلاء على الإعلام الرياضي تحولهم إلى أبواق لصالح بعض الفاشلين أو الطارئين على الوسط الرياضي ممن يملكون المال فقط.
* * *
* غياب القرار هو السبب الذي دهور الفريق ودهور عمليات الاستقطاب سابقاً هو الغائب بقوة في هذه الفترة!
* * *
* حديث المطرود عن انتقال اللاعب الأجنبي من فريقه الأجنبي للفريق المحلي بذريعة ملكية الناديين لجهة واحدة كشف بوضوح ما يكنه من حقد على ناديه الذي طرده وسحب منه العضوية!
* * *
* قريباً سيصدر الجدول ويبقى شهراً كاملاً لا يخرج من مدينته!