* ما قاله المدرب الإيطالي سيموني إنزاغي عن تجربته في المملكة شيء عظيم، ومفخرة، فقد تحدث عن الحياة في المملكة بأنها من أفضل تجاربه الحياتية.
* * *
* اللاعب عبدالله الحمدان من أبرز المهاجمين المحليين، ولكن خلال السنوات الخمس الماضية التي قضاها في الهلال لم يستطع فرض نفسه على خارطة الفريق الأساسية، أو حتى يكون البديل الهجومي الأول. فهل يحتاج فرصة خمس سنوات أخرى؟!
* * *
* فريق الشارقة يدربه البرتغالي خوسيه مورايس مدرب الهلال سابقاً (2021). فهل سيكون لهذه الخبرة السابقة دور في مواجهة اليوم عندما يلتقي الشارقة بالهلال؟! مع العلم أن كل الطاقم الذي كان يدربه مورايس في تلك الفترة قد تغيَّر عدا سالم الدوسري الغائب عن المباراة.
* * *
* استضافة المملكة المغربية بطولة كأس الأمم الإفريقية يضاعف المسؤولية على أسود الأطلس، الذين لا عذر أمامهم لعدم الفوز باللقب، والفريق مؤهل لذلك، فهو المرشح الأول للبطولة كونه الأفضل تصنيفاً، حيث يقف في المركز «11» دولياً. وسيجد منافسة قوية من منتخبات مصر والجزائر والسنغال. وسوف يستمتع المتابع بمباريات قوية ومثيرة وبحضور نجوم عالميين في مختلف المنتخبات.
* * *
* من سوء حظ الفريق الشبابي الذي يحاول التقاط أنفاسه واستعادة نشاطه أن تكون أول مواجهة له بعد استئناف الدوري أمام الاتحاد حامل اللقب! وهي مباراة صعبة للشباب والشبابيين، وما كانوا يتمنون مثل هذه المباراة الصعبة. فقد كانوا يتطلعون لمواجهات تدريجية تساعد فريقهم على العودة إلى مكانته المتقدمة في المنافسة.