نظراً لكثافة الأنشطة التشكيلية على الساحة المحلية مما يتوجب متابعتها ومسايرتها بشكل يحقق لها الخدمة الإعلامية التي تعتز (الجزيرة) الثقافية بأن تكون الرائدة فيها على مدى العشرين عاماً ونيف، نشير إلى أننا سنكون معكم ومع كل جديد في أخبار الساحة من خلال الصفحة الثقافية في العدد اليومي.
إضافة إلى ما يقدّم ضمن هذه الصفحة في العدد الأسبوعي من طرح المواضيع والقضايا والحوارات والتحليلات. وبما يطالعنا به الزملاء الكتاب والنقاد التشكيليون عبر زواياهم الأسبوعية، لهذا نلفت النظر ونثمّن هذا الدعم المتواصل من قبل إدارة تحرير القسم الثقافي وبما يمنحه الأستاذ إبراهيم التركي من اهتمام لهذا الإبداع والمبدعين.