طالعت بحب قصيدة زميلي الحبيب د. عماد حسيب في ثقافيتكم الغراء في عددها 267 بعنوان آخر ما قالت العرب، وقد جاءت القصيدة معبرة بوضوح عن الموقف السلبي الذي يشهده العالم في صمت في مذبحة إسرائيل الأخيرة.
أؤمن بأن أي مجتمع لا يلتفت لعطاءات أفراده لا يمكن له أن يحلق في سماء التقدم، وأنه يصعب على أي مؤسسة أن تصطاد عصافير النضج وهي تسجن في أقفاص النسيان مبدعيها.
أتعجب كثيراً من أن النادي الأدبي بالباحة ومجتمع المثقفين بها لم يلتفتوا حتى اللحظة إلى أحد المبدعين الذين أثروا الحياة الأدبية والثقافية في منطقتنا بجهد كبير، وقد كان في يوم ما أحد المؤسسين للحركة الأدبية في منطقة الباحة، وقد كان في
...>>>...
للكتاب أهميته الكبرى كما هي وما زالت لدى عشاق الاطلاع والقراءة بالرغم من وجود الإنترنت الذي قرّب البعيد وسهل الصعاب والفنون جميع الفنون لها عشاقها ولها قراؤها وأقصد الموسيقى والتمثيل ويشمل كل فنونه من ديكور وإضاءة وإخراج وسيناريو بجانب الفن التشكيلي ولها من القراء والباحثين في هذه المجالات وهي فنون كما نسميها في صحفنا المحلية ثقافة وعلى فكرة لا تستطيع صحفنا المحلية أن تقدم الأخبار الفنية
...>>>...