Culture Magazine Thursday  01/12/2011 G Issue 354
قراءات
الخميس 6 ,محرم 1433   العدد  354
 

إلى رحمة الله تعالى، انتقلت جارتنا العزيزة، في نفس سويعات النهار التي قتل فيها الزعيم الليبي. وقبل سنين، لم يخطر في بال أي طرف أن هكذا تزامن سيأخذ مكانه ذات يوم.

ومنذ زمن، كان صديق ستيني يضطجع على السرير الأبيض في إحدى مصحات المدينة، يصارع مرضاً لم يفلت منه حياً، في الوقت الذي كان صديق ستيني آخر يذرع ردهات المطار الدولي بانتظار رحلته التي ستقله نحو الشرق البعيد لدواعي الترويح. وكان ...>>>...

يظن بعض الدارسين لعلم اللغة وكذا النحو والبلاغة يظنون أنهم بدراستهم المنهجية ومطالعتهم لكتب المنهج الدراسي أنهم أدركوا من هذه العلوم الشيء الكثير المخول لهم أو لبعضهم التنظير والطرح والاستدراك على أئمة هذا العلم وذاك.

وإذا ما مرَّ زمنٌ وزمنٌ وزمنٌ وهم يكتبون ويُحررون المسائل من باب التهويل ثم هم لا يجدون من يناقشهم أو يُداخلهم شاخوا على هذا ...>>>...

الشهرة في عيون الأدباء: وأجراسًا تدق في ذاكرة لا تشيخ

للشهرة وميض يجذب إليه الناس. أن تكون مشهوراً هو أن يتم ترديد اسمك على الألسنة. أن تحصى العيون خطواتك، وترصد الآذان كلامك، وتطاردك وسائل الإعلام والإشاعات ويتم المزج باسمك في أشياء لا دخل لك بها إلا من أنك مشهور. وحين تسير تشير إليك الأصابع.

* أن تكون مشهوراً فأنت لست عادياً. الروائي الروسي ديستوفسكي قسم في رائعته «الجريمة والعقاب» ...>>>...

كان الطوطم *- طائرا أو حيوانا - هو معبود العشيرة وراعيها الذى يحميها من غضب الطبيعة وعدوان الإنسان والحيوان. وكان نظام العشائر الطوطمية يقوم على الاعتقاد بأن العشيرة تنحدر من فصيلة الطوطم الحيوانية، فإذا اتخذت العشيرة الغراب طوطما لها فذلك لأن غرابا التقط قوقعة وأن القوقعة تحولت إلى امرأة واقعها الغراب ومن هذا القران انحدرت العشيرة.

وقد كان حراما على أفراد العشيرة إيذاء طوطمها أو أكله ...>>>...

خلصت معظم الأبحاث والدراسات التي أنجزت حول علاقة الرواية بالمدينة على أن هذه العلاقة مبنية على القلق. فهي أي الرواية، إن خاطبت المدينة، فإنها تخاطب فضاءً خاصاً يخاطب بدوره فضاءً آخر. وهذا يجعل من العلاقة المتوازية بينهما، مبنية على القلق في حالة الأعمال التي تتخذ من المدينة منجزاً سردياً كاملاً، وعلى الإرتباك في حالة الأعمال التي تقطف لنفسها نماذجاً مدينيةً فتعمل فيها مبضعها تشريحاً ...>>>...

وجدت نفسي في هذه الحياة أمام العديد بل الكثير من الامتحانات والأحداث، التي لم تكن سهلة التعامل، وفي حقيقة الأمر إنني لم أطلب الدخول لتلك الامتحانات بطوعي، بل وجدت نفسي فجأة في قاعات الامتحان، كما أجبرت على السباحة بملابسي النظيفة حين قذفت إلى البحر وأنا لا أجيد السباحة، وما أخاف من شيء في هذه الحياة مثل خوفي من البحر، لأنه غدار وغير أمين في التعامل معه. وأنا أسبح، وأكاد أغرق طلب مني أن ...>>>...

الغضب تفاعل بشري، حيواني، لازم الإنسان منذ بداية الخلق، ولم يستطع رغم مرور العصور، من نبذه، والتخلص منه. وهو عبارة عن تفاعل، كيميائي، يحدث في خلايا الجسد بإفراز هرمون (الأدرينالين)، المهيج، بتحفيز، من الحواس عبر إشارة عصبية، وبعد أن يشعر المخ بتحفيز ما يستحق الغضب منه.

والإشارة العصبية هنا، تستثير الحواس، والأطراف، فتجحظ العينين، وتزداد ...>>>...

لقد أصبح من الثابت عند كثير من الدارسين أن الرواية بالشكل المعاصر فن غربي استفاده العرب في العصر الحديث عن طريق المثاقفة والتواصل الحضاري، وقد مثلت الرواية العربية منذ البدء مجالا رحبا للمثقفين والأدباء في العصر الحديث لتقديم رؤاهم الأدبية والفكرية حول قضايا المعرفة ومسائل المجتمع، وقد كان من الملاحظ أن الرواية بوصفها فنا غربيا قد استعملها في ...>>>...

في 4-6-1432هـ جرى نشر اللائحة الأساسية للأندية الأدبية بعد اعتمادها من قبل وزير الثقافة والإعلام، وفي 28-12-1432هـ عقد نادي الطائف الأدبي جمعيته العمومية لانتخاب أعضاء مجلس إدارته الجديد، وهو النادي الأخير في منظومة الأندية الأدبية القائمة (وهي 16) وبالتالي انتقلنا للمرحلة الثانية في حراك هذه الأندية بعد انتقالها من إشراف الرئاسة العامة لرعاية ...>>>...

إعداد: العميد الركن المتقاعد مشوِّح بن عبدالرحمن بن سعد المشوِّح -

قابلت معدّ هذا الكتاب في أحد ملتقيات خميسية حمد الجاسر رحمه الله لأول مرة ففاجأني بإهدائي كتابه هذا، وذلك في عام 1325هـ أو 1326هـ لم أعد أذكر.

وضعت الكتاب في موضعه في رفوف (المؤلفات المحلية)، وسجلته في فهرس المكتبة ثم اتصل بي (جزاه الله خيرا) وذكر أنه ألف كتابا آخر ويريد ...>>>...

«هاشم القريشي» عرفته في بيروت صديقاً يقود حركة سياسية ومشغول بهموم الدنيا وتغيير طبيعة أنظمة. اجتماعات وبيانات سياسية وجبهات وطنية واعتراك سياسي ودفن شهداء، ثم جاءت إسرائيل لتحتل لبنان وصار كل واحد منا يبحث عن ملجأ جديد! وتباعدنا مكاناً وهموماً ومواقف!

ذهبت إلى مدينة مالمو في السويد لحضور عرض فيلمي «المغني» وبالضرورة يأتي العراقيون لمشاهدة ...>>>...

 
 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

صفحات PDF

البحث

أرشيف الأعداد الأسبوعية

ابحث في هذا العدد

صفحات العدد

خدمات الجزيرة

اصدارات الجزيرة