في الليلة الثالثة ختم السندباد الليالي فتألق
راشد الماجد يهدي الوطن أغلى الهدايا ويكتمل «نجماً»

متابعة: * محمد يحيى القحطاني * فهد الشويعر
كعادتها أبها ترفض وتأبى إلا أن تتميز.. ووحدها أبها تتألق في أجوائها واحتضانها للحب.. هي أبها التي لا أبهى منها.. وهي أبها الأبهى ووحده راشد الماجد يرف.........

عيون الجزيرة

* دار بين الماجد وقائد الفرقة الموسيقية المايسترو يحيى الموجي أكثر من نقاش بين الاغاني.
* اضطر الماجد أكثر من مرة لشرب الماء بالرغم من برودة الجو ولكن ربما كان لتفاعله مع الجمهور الأثر في ذلك.
* جماهير كبيرة حضرت من مناطق متعددة خاصة من الرياض والشرقية خصيصاً لحضور الحفل والمغادرة صباح الجمعة.
* أحد المعجبين «براشد» فوجىء به الإعلاميون وهو يحمل بطاقة «إعلامي» ليغطي لإحدى المطبوعات الخليجية!
* قام رجال الأمن وموظفو لجنة التنشيط السياحي بإخراج بعض الجماهير الذين حاولوا إزعاج الآخرين بالرقص والصياح..........

« فن » وحدها رافقت السندباد
راشد الماجد: الوطن غالٍ وجمهوري يستحق التصفيق

بعد ان انتهى الحفل وفي كواليس المسرح على الرغم من الاجراءات المشددة لمنع دخول الصحفيين الا ان «فن» كانت في استقبال الماجد الذي استقطع وقتاً من «زحمته» ولأنه متواضع سأل المحرر كيف كان الحفل واعتذر عن التصفيق فكان الجواب واحداً انه كان «رائعا».. ثم قال: ان الوطن غالٍ وأسعدني ان أغني له وهو الذي يستحق اكثر وكذلك هذا الجمهور الكبير الذي يستحق التصفيق بعد هذا الحب الكبير الذي لقيته والاحتفالية الكبيرة التي عشتها في أبها.
.........