Al Jazirah NewsPaper Thursday 08/01/2009 G Issue 13251
مقـالات
الخميس 11 محرم 1430   العدد 13251

يا للعار والشنار.. دماء تسيل وأجساد تتقطع وحناجر هؤلاء تصدح بالحب والغرام وساقط القول وفاحشه..!

ملايين البشر من مسلمين وغير مسلمين تنقطع قلوبهم لما يرون من بشاعة جرم الإسرائيليين، وهؤلاء العرب المسلمون تصدح قنواتهم بالطرب..

.. في وقت كان يفترض فيه أن تسخر كل قدراتهم الإعلامية ...>>>...

تواصل القارئ الكريم مع الجريدة وكتابها ظاهرة صحية ودليل بين على الثقة المتبادلة بين الطرفين، وكما أن للكاتب حقا فكذلك للقراء حقوق، ومن أهم حقوقهم المعتبرة نقل صوتهم بكل أمانة ومصداقية، وصوت خريجي كليات المعلمين من دفعة 1427هـ وكذا عدد من خريجي 1428هـ الذين لم يتم تعيينهم حتى الآن صوت حقه أن ينقل كما ...>>>...

عصافير تتطاير دون وجهة محددة تشرِّق ثم تغرِّب فتغيِّر اتجاهها فجأة لا تدري أين المفر, مذهولة مذعورة من هول ما تسمع وترى من ظلم البشر للبشر وجبروت القوة الغاشمة التي جعلت بين يدي طغمة لا تجد للرأفة مكاناً في قواميس لغتها, هل شاهدتم عصافير وطيور غزة المنكوبة في أعلى الصورة كلما تابعتم أخبار القصف الغادر ...>>>...

يبدو أننا كمجتمع نعاني من مشكلة اسمها (المظهرية) المظهرية في الملبس في المأكل في المنزل، في كل شؤون حياتنا حتى باتت جزءاً من تركيبتنا وتفكيرنا، وأعني (بالمظهرية) هنا وبالمفهوم (القروي) الذي أنتمي إليه، (أن تمدَّ رجلك خارج حدود لحافك)، وأن تتظاهر بغير واقعك وإمكاناتك تتراكم علينا الديون والأقساط ليقال ...>>>...

ودعنا عاما ونستقبل عاما جديدا نبحر فيه بأحلامنا وهمومنا وحسناتنا وسيئاتنا ونفحاتنا وعثراتنا لنواصل مشوار الحياة ونقترب أكثر فأكثر من اليوم الأخير. وفي خضم هذا البحر الهادرة أمواجه الصاخب فضاؤه العاتية رياحه لابد لنا من أن نردم هوة الإخفاق في حياتنا ..

..ونملأها بتراب العزيمة اللاهبة المضطرمة، ...>>>...

يتّسم البناء المعرفي للذهنية التكفيرية بالجمود التفكيري والتعصب الذي يعيق المتلبس به عن أن يدلف في مداورة حوارية، فضلاً عن أن ينخرط في عملية تبادل فكرية يجري عبرها التجافي

- بعد إعادة المعاينة القرائية وتعميقها - عن جزء من متبنيات الأنا التي قد يتجلّى تضاؤل سوية حظها من البعد الموضوعي؛ ...>>>...

الشعر ديوان العرب وهو السجل النفيس الذي حفظ تراثهم وتاريخهم وآدابهم وأخلاقهم وأنه متحفهم الناطق الذي دونوا فيه أخبار أبطالهم ووقائع بطولاتهم.

ففي الجاهلية كان الشاعر صدى قومه ولسان مجتمعه بإمكانه تعزيز بحقهم أو تدميرها وذلك بصفته وكيل زمنه بكل معنى الكلمة

فأدرك بنو غسان في ...>>>...

 
 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد

الريـاضيـة

الاقتصادية

خدمات الجزيرة

الإعلانات

الإشتراكات

الأرشيف

البحث

اصدارات الجزيرة