لقد صدر عبر الصحف اليومية، ومن بينها (الجزيرة)، نداء للمواطنين بتجديد بطاقات الأحوال مؤخراً وتحديث المعلومات لدى كل دائرة أو بنك؛ وذلك حرصاً على الاهتمام بتجديد البطاقة أمنياً ولسلامة أوراق المواطن الرسمية أمام الدوائر الحكومية، ولا غرابة في ذلك؛ فهذا مطلب ونظام سائد يعمل به لدى القطاعات الحكومية الرسمية ...>>>...

قرأت ما كتبه الأستاذ حمد بن عبدالله القاضي في عدد (الجزيرة) رقم 13379 في 21-5-1430هـ تحت عنوان (نساؤنا هل هن بدع في نساء العالمين؟)، وتعقيباً عليه أقول إن نساءنا لسن بدعاً في نساء العالمين، ولكن البدع هو التصرفات الذكورية في مجتمعنا التي تضع الأنثى في الدرجة الثانية بعد الذكر؛ فهو الولي والوصي عليها، ...>>>...

نُشر على أديم صحيفة الجزيرة عدد 13379 في زاوية (جداول) نساؤنا هل هن بدع في نساء العالمين للأستاذ حمد القاضي، ورصد محاولة الإعلام الفضائي التركيز على المرأة السعودية واتخاذها مادة للإثارة وجذب الجمهور.

أتقدم بالشكر الجزيل على هذا الطرح الجميل فقد عودنا أبو بدر أن ينفذ ببصيرة فكره إلى طوايا ...>>>...

سعادة رئيس تحرير صحيفة الجزيرة المحترم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

إشارة إلى ما نشر بالعدد (13323) من صحيفتكم الغراء الصادر في 3-4-1430هـ بعنوان (النظافة في السيل والميقات مفقودة).

بداية نود أن نشكركم على اهتمامكم وتعاونكم بمختلف القضايا المتعلقة بالخدمات ...>>>...

اطلعت على خبر اجتماع المجلس البلدي في مدينة الوجه بعدد (الجزيرة) العدد 13390 الصادر يوم الأربعاء 3-6-1430هـ (ص: 9)، وقد تم طرح مناقشة المشاريع الخدمية المعتمدة ولفت نظري إنشاء مشروع سياحي كامل تقع بداخله شاليهات وجلسات ونوافير وملاعب أطفال كذلك تجميل مداخل المدينة وسوق للمواشي والأعلاف وزيادة الرقعة ...>>>...

كنت كتبت كلمة (أكثر من موضوع) ضمنتها فقرة عن شاعر المليون قلت فيها إن شاعر المليون ومزاين إبل القبائل والقنوات الفضائية أججت العصبية القبلية والإسراف والتبذير وهدر الأموال في تصويت وغيره، فلم يتيسر النشر لتلك الفقرة، فتركت الموضوع (أبعد عن الداب وشجرته)، ولكن مقالة مشاري الدعجاني في جزيرة يوم الأحد ...>>>...

سعادة رئيس تحرير جريدة الجزيرة الأستاذ خالد بن حمد المالك الموقر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اطلعت على ما كتبه الأخ أحمد العدل في جريدة الجزيرة الغراء في عددها (13394) بتاريخ 7-6-1430هـ تحت عنوان (ما هكذا تورد - يا وهيب - الإبل)، فشدني العنوان وقلت في نفسي لا بد أن يكون ...>>>...