Al Jazirah NewsPaper Friday 19/06/2009 G Issue 13413
مقـالات
الجمعة 26 جمادىالآخرة 1430   العدد 13413

أبناء الصحراء على وجه الخصوص لا حق لهم في التضجر من الغبار، فهو معهم من المهد إلى اللحد، الحاجز الوحيد الذي يجعلهم ينسون الغبار هو تحويط أو إحاطة مدنهم بالمزيد من الأشجار، الأشجار الوحشية العالية، التي تمتد في كافة الاتجاهات، رأسياً وأفقياً، لا يحجزها قفص حاقد ولا أعمدة، خلاف الأشجار هناك البنايات الأسمنتية ...>>>...

ولد المؤرخ أيوب صبري باشا في بلدة تساليا في تركيا في أوائل القرن الثالث عشر الهجري، التاسع عشر الميلادي، وبعد أن نشأ وترعرع في بلدته التحق بالعمل في قوات البحر، ثم كلف بالعمل في الجيش العثماني بولاية الحجاز، حيث عين مديراً للبحرية العثمانية في الحجاز في حدود سنة 1865م. وبعد انتهاء مهمته عاد إلى تركيا. ...>>>...

قد لا أكون مصيباً في ما سأقول لكنني بالتأكيد أحاول أن أكون، مع اعترافي الكامل بجهلي لعدد من الأمور. ولم يكن يوماً جهلي ذلك نتيجة تقاعس عن استقاء المعلومة أو البحث عنها، إنما لعدم وضوح الرؤية لدى الجهة المعنية بإعلان تلك المعلومة.

توظيف شبابنا السعودي ليس بالأمر الهين ولم يكن يوماً كذلك ...>>>...

الإخوة في المغرب الشقيق مولعون بزيارة المدينة المنورة، ولا يهنأ أحدهم عند قدومه للعمرة إلا بعد أن تطأ قدمه مدينة المصطفى صلى الله عليه وسلم. وهذا الشوق للبقاع المقدسة جبلّة جبلوا عليها، وارتباط روحي عاطفي مع شدة وجد لا يضاهيه وجد سواه، وبعضهم يلمس سبلا مختلفة وطرائق متباينة لتوفير ما يغطي عمرته وزيارته ...>>>...

الموقف الرابع: لمن رأى الزملاء يسلمون فتأثر وبكى: إنه عبدالصمد السيرلاني الذي وقف يبكي حزناً - بعدما أسلم - على ما مضى من عمره قبل الإسلام، ويعاتب الدعاة على تأخرهم في دعوته، إذ جاء للمملكة قبل (13) عاماً، ولم يخفف من بكائه وحزنه، إلا قول أحد الدعاة: إن الإسلام يجب ما قبله وزاد فرحه عندما أخبره أحد ...>>>...

حينما نتمعن في الأطروحة القرآنية نجد أنها كثيراً ما تندد بالتركيبة العقلية التقليدية التي تعتمد في تفكيرها على غيرها؛ فلا تتحرك قناعاتها انطلاقاً من ذاتها، وإنما من محاكاة الغير والنسج على منواله والتحرك في موقع الانفعال, وهو نتيجة لافتقاره لسر الحركية لا يختزن في منطوياته أي حيوية للتحوير أو أي قابلية ...>>>...

لوحدة المجتمع وتماسكه وصلاحه منظومة من القيم الأخلاقيه التي تعمل على رسم الخطوط العريضة وتعميق الشعور بالانتماء والالتزام وإحلال روح التنافس والتعاون الاجتماعي الهادف لتحل بديلاً عن النزاعات المتفردة بالأنانية والتصارع والابتعاد عن روح الحس الاجتماعي والأخلاقي.

إن مجتمعنا كبقية المجتمعات ...>>>...

 
 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد

الريـاضيـة

الاقتصادية

خدمات الجزيرة

الإعلانات

الإشتراكات

الأرشيف

البحث

اصدارات الجزيرة