Sunday 13/11/2011/2011

 الأحد 17 ذو الحجة 1432

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 

شيء من
محمد بن عبد اللطيف ال الشيخ*

حمود الميمون شاب في الثالثة والعشرين من عمره، يعمل ضمن فريق ساهر، لقي مصرعه الأسبوع الماضي داخل سيارة نظام مراقبة المرور (ساهر) بعد أن فتح عليه أحد المجرمين النار من سلاحه الرشاش، فأرداه قتيلا، وانفجر خزان الوقود...>>>...

باتجاه الأبيض
سعد الدوسري*

منذ 1402هـ، وأنا ككاتب عمود صحفي أشيل كما يشيل كل كتاب الأعمدة همَّ رجل اسمه الأمير سلمان! فهذا الرجل، لا يمرر مقالاً صحفياً يستحق التعليق، إلا ويعلق عليه أو يناقشه مع رئيس التحرير أو مع الكاتب نفسه. ويحدث دائماً...>>>...

حوار حضاري
د.ثريا العريض*

ينعقد قريباً في العاصمة الرياض وعلى مدى أربعة أيام الملتقى الثاني للمثقفين السعوديين بزخم ثقافي معتاد. وقد حضرت الأول ويشرفني أن أشارك أيضا في الثاني بورقة عن دور المرأة في الثقافة. استباقا للحدث وجه لي زميل صحفي...>>>...

نزهات
يوسف المحيميد*

ثلاث حالات مرت بنا خلال الأيام السابقة، تكشف لنا كيف ترتبط المرأة في ذهنية أي ثورة، وذلك في اتخاذ قرارات ترتبط بها، ففي أول خطاب للمستشار الليبي مصطفى عبدالجليل تحدث عن إتاحة التعدد في الزواج وهو المتاح شرعًا،...>>>...

لما هو آت
د. خيرية ابراهيم السقاف*

قيل: إن «السعادة أن تداوم على اشتهاء ما تملك»...، انبثاقاً من أن الإنسان، حين ينال ما يشتهي، تفتر رغبته فيه..، ويبحث من جديد، عن شيء جديد ليمتلكه.. هي غريزة تملك... لكن يبدو أن السعداء الذين لا تفتر رغبتهم فيما...>>>...

عظيم النار من صغار الشرر
د. حمزة بن محمد السالم*

قُتل ابن الوطن الشهيد الفتى الميمون، فما كانت حادثة قتله جريمة من الجرائم النكرة البشعة التي تصيب كل المجتمعات بلا استثناء، بل هي طرق على بوابة الشر والفتنة المغلقة، فينظر أتُفتح البوابة أم تُقطع يد الطارق. قيل...>>>...

مسؤولية
ناهد سعيد باشطح*

فاصلة: ((ظلم يرتكب بحق شخص واحد هو خطر على الجميع)) معظم مشاكلنا الاجتماعية حسب ما يُصرّح بها بعض المسئولين ليست ظاهرة وبالتالي لا يمكنهم التحرك لأن أعداد الضحايا قلة، وكأنّ ضياع إنسان لا يمكن أن نعتبره كارثة لأنه...>>>...

أضواء
جاسر عبد العزيز الجاسر*

سيظل النظام العربي عاجزاً عن إيجاد حلول للأزمات التي تعصف بالأمة حاضراً ومستقبلاً مثلما عجز في الماضي عن إيجاد أي حل مرضٍ لكل الأزمات التي عصفت بالأمة العربية وأضعفتها كثيراً حتى بات العرب يتسولون حلاً من الخارج...>>>...

دفق قلم
د. عبد الرحمن بن صالح العشماوي*

لم نشاهد منذ معرفتنا بالدنيا فلسطين السليبة، والمسجد الأقصى أو القدس تحتفل بالعيد كما تحتفل به الدول الإسلامية الأخرى، كان العيد الفلسطيني وما يزال ممزوجاً بالدماء والدموع لأن من سياسة العدو اليهودي المحتل أن يقض...>>>...

بالمنشار
احمد الرشيد*

صحيح أن الفوز على منتخب مثل المنتخب التايلاندي لا يستحق كل هذه الفرحة فهو لم يحدد مصير المنتخب في التصفيات بانتظار مباراة منتخبنا مع المنتخب العماني وهي الأصعب والأهم لكن الفرحة أمام المنتخب التايلاندي كانت بعودة...>>>...

أفق
سلطان بن محمد المالك*

عصرنا الحالي عصر تتسارع فيه التقنية بمختلف أشكالها وصورها، بل حتى أن اللحاق ببعضها يكاد يكون شبه مستحيل، هذا التسارع المستمر في تقنيات الاتصال الحديثة وتطبيقاتها أحدث نوع من الإرباك غير المنظم لجميع أفراد الأسرة...>>>...

في الوقت الأصلي
محمد الشهري*

بداية ليعلم من يعنيهم الأمر بأنني (ويعلم الله) لا أحمل لهم أيّ شكل من أشكال الضغينة أو الحسد (عياذاً بالله)، ليقيني المطلق بأنّ الله سبحانه هو الرزاق. أما بعد.. فلعلِّي أستحضر هنا واقعة تاريخية تنطوي على الكثير...>>>...

فضاء
علي المفضي*

كان وما زال وسيظل للشعر دوره المهم في النقل الحقيقي لمشاعر الأمم حيث يمكن من خلاله رصد مؤشر الأحاسيس الإنسانية بالغوص في قصائد الشعراء وسبر أغوار أنفسهم التي تمثل جزءاً من شعور المجتمع تجاه قضاياه وأحواله، ومن...>>>...

نقطة ضوء
د. محمد عبدالله الخازم*

كتبت في شهر يونيو الماضي عن معاناة بعض الطلبة المبتعثين وبالذات في الولايات المتحدة، ولم أجد سعادة الملحق الثقافي يتهمني بالتجنّي أو مخالفة الواقع، بل إنه كرر طيلة الشهرين الماضيين اعتذاره لأبنائه الطلبة عن القصور...>>>...

الحديقة
إبراهيم عبد الله العمار*

لو كان الأمر لي لمنعت صيد الدلافين ولعاقبت من يفعل ذلك عقاباً بليغاً! ليس فقط لأنها من أطيب الحيوانات وأعظمها نفعاً للبشر، بل لأنها ذكية، أذكى كائنا في البحر ولولا القردة الكبيرة لصارت الدلافين أذكى كائنا على الإطلاق...>>>...

حبر الشاشة
فهد بن جليد*

جريدة «العــرب القطرية» وجــريدة «الاقتصــــادية السعودية» رصدتا في أعداد سابقة ما أسمته بـ» هجرة الشرق», والمقصود منه هو تسوق «الأشقاء القطريين» في أسواق الأحساء وصولاً للرياض، وهجرة المواد الغذائية والسلع «نحو...>>>...

 
 
 
كتاب وأقلام