| أبا غادة
|
| يا راعي الغيد، منك العُتْبُ يحتملُ | | أنت الكريم وفيك النبل والأملُ | | عهدتك الرجل المضيافَ، لا عجبًا | | فقد بدا نسب في الآل متصلُ | | لله دركِ من غادات مسرحنا |
........
التفاصيل |
|
| وساطة .. بلا وسيط
|
إلى الرائعين في أمسية صفاء ذات أربعاء..
| أسرجْ خيولَك لم نعدْ نلهو | | فالنصرُ لا يدنو لمنْ يسهو | | والحربُ مثلُ الحبِّ مُشعِلُها | | في نارها يُصلى فلا ينجو |
........
التفاصيل
|
|
|
شطح الحديث
|
|
مع تحياتي وتقديري لسعادة الأستاذ الدكتور عبدالله المحمد الغذامي وفقه الله.
| أوجعتنا شوقاً وحبّا | | حتى استوى (شَرَهاً) وعَتْبا | | ولكم عهدنا وعدكم |
........
التفاصيل
|
|
| مرافعة قضائية
|
إلى السيد القاضي...
في شكوى أبي عبد العزيز عبد الله بن محمد الناصر إلى القاضي أبي بدر، ولقد تبلغنا عن تحريض فتى بني زيد للشاعر مسافر، كي يهجونا، ولقد كنا نحن من يطالب بمهاجاته لعظم خطاياه في حقوقنا ........
التفاصيل
|
|
|
البدايةُ موعد..والنهاية قصائد..
|
|
* الإخوانيات نمطٌ من الأدب كاد يختفي.
* لهاثُ الزمن وعلاقات المصالح واصطناع المودة عوامل ساعدت في تقليصه لدرجة إلغائه.
* «الثقافية» تحاول إحياء هذا النمط بنماذج مشرقة.
* كتب علي سعد القحطاني:
كان ........
التفاصيل
|
|
| هلْوُوووو..
|
من هذا النص كانت البداية
فقد سمع الدكتور عبدالله الغذامي أن ثمة مشروعا للإيقاع (الأخوي) به من الأستاذ (عبدالله الناصر) ويشارك فيه مجبرا الشاعر المبدع (أحمد الصالح مسافر) بضغط من (أبي عبدالعزيز ........
التفاصيل
|
|
|
ولك الرضا
|
|
مع كل الحب والتقدير والاعتذار للأخ الأستاذ الدكتور عبدالله محمد الغذامي.
| لأبي محمد.. كلنا نألو | | وُداً.. بمن أخلاقه تبلو | | من طيب معدنه.. التي يجلو |
........
التفاصيل
|
|
| نشكو إلى سمع الوزير
|
| يا ناقد الشعر الحديث كأنه | | نجم يلوح.. وفي الكواكب كُنّس | | ها أنت تغدر بالرفاق موليا | | زعما بأنك ضائع تتلمس | | ظهر الطريق محفر ومعرج | | والجيب من زلاته (يتكرفس) |
........
التفاصيل
|
|
