معاً نغني أبداً.. تاريخَنا وغدَنا الجميل
شكراً لكل من كتب.. حرفين عن هذا الذي يحلم بالعرب..
* بين شهقة القصيدة
ونبض الشاعر
يشرقُ الجمال..
وتسمو المشاعر..
* فوق (الذرى الشمّ)
عرفناه
* ومع شخصنةِ الحلْم
قرأناه..
فكان الوعي الذي تطلّع
والمبدئية التي لم تتقنعْ
والمراجعة التي لا تتوارى إذْ تتراجع..
** بالأمس وعبر (الجزيرة) أهدى
أحدث كتبه إلى (الجزيرة العربية)..
أرضا
وإنسانا
ليمتدَّ الوصل بين الموقف والتوقف
وبين الحقيقةِ والإنصاف
واليوم يودعُ (صديقته الجزيرة)
شكرَه وفكره
بعدما استعادتْ
شعرَه وذكرَه..
وإذ قرأ العدد الخاص من (الثقافية)
لم يكفِه أن
تعبر كلماتُه الجميلة
أسلاك التقنية
ليُتبعها
بهذا النصِّ الأغنية..
وهل بعد (سليمان العيسى)
قائل أو قول ...؟!