معاً نغني أبداً.. تاريخَنا وغدَنا الجميل
شكراً لكل من كتب.. حرفين عن هذا الذي يحلم بالعرب..
* بين شهقة القصيدة
ونبض الشاعر
يشرقُ الجمال..
وتسمو المشاعر..
* فوق (الذرى الشمّ)
عرفناه
* ومع شخصنةِ الحلْم
قرأناه..
فكان الوعي الذي تطلّع
والمبدئية التي لم تتقنعْ
والمراجعة التي لا تتوارى إذْ تتراجع..
** بالأمس وعبر (الجزيرة) أهدى
أحدث كتبه إلى (الجزيرة ...>>>...
صفحة الجزيرة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
صفحات PDF
البحث
أرشيف الأعداد الأسبوعية
ابحث في هذا العدد