في خضم الأحداث والصراعات الموجودة في حياتنا يبقى شيء من الوقت كي نريح الروح المتعبة من الأحداث اليومية المستفزة..!!
قد نرسم مساراً أو لعلنا نشق في ملامحنا المجهدة بعض الابتسامة الساخرة..
لعلنا نبحث عن سخرية ممزوجة بوجع حقيقي، وجع يعود بنا نحو البداية, بداية الوجود والإنسانية لتبقى آخر ابتسامة وتبقى آخر مصافحة...
أحببت هنا أن أنثر السخرية جميعها أمامكم في موقع متكامل يجمعنا ثم يطلقنا كي نتألم قليلاً ونتكلم كثيراً..
وسيكون لنا لقاء دوري مع منتدىً إلكتروني آخر عبر هاتين الصفحتين، فلم تعد المنابر التقليدية هي الجاذبة لجيل الشباب تحديداً. والإحصاءات التي ستقرؤونها مطمئنةٌ لمن ظن عزوفاً عن الثقافة الجادة المغلفة بالابتسامة حيناً وبالدموع أحياناً، كما أن هذه المنتديات نائية عن اختصام الكبار، وصخب الصغار، وقيود الرسمية والمدار.