Telecom & Digital World Magazine Sunday04/03/2007 G Issue 198
بصمة الخروج
الأحد 14 ,صفر 1428   العدد  198
 

الفريحي ..
جوالي محكوم بمزاجي

 

 
* حوار - حمد العنزي:

عبدالعزير الفريحي فنان مبدع وشهير ، له جمهوره الواسع، ومعجبوه في الداخل والخارج التقيناه في هذه الزاوية للوقوف على ذوقه في إختيار الاجهزة وكيفية تعامله معها ، وقد عكس ذلك من خلال هذه المساحة.

* هل أنت ممن يحرصون على مواكبة جديد الجوال واقتنائه وما نوع جوالك الآن؟

- نعم أنا حريص على مواكبة التغيير في أجهزة الجوالات وجوالي الحالي هو نوكيا إن 73.

* ما التقنيات التي تفضل وجودها في جوالك؟

- أفضل العديد من التقنيات مثل تقنية الإنترنت والبلوتوث والأستديو كالصور والفيديو والتصوير وكذلك (Gems) الألعاب والجيل الثالث، فهذه التقنيات يجب أن تتوفر في الجوال.

* هل الجوال ضروري في حياتك؟

- أعتقد أن الجوال ضروري في حياتي جداً وفي كل الأوقات.

* هل مرت عليك لحظة تمنيت فيها عدم اقتنائك للجوال؟

- نعم عندما يقوم شخص (لزقة) بالاتصال بي باستمرار أتمنى فيها عدم اقتناء الجوال.

* في أي الأوقات غير أوقات العمل والاجتماعات لا ترغب بالرد على الجوال؟

- حقيقة أنا شخص مزاجي ففي بعض الأحيان أقوم بالرد على الجوال وأحياناً لا أقوم بالرد على الجوال.

* هل مازال جوالك الأول موجوداً لديك وهل تحتفظ بهواتفك الجوالة أم تهديها؟

- أنا لا أحتفظ بأي شخص قديم لذلك تجد أن الجوالات القديمة أقوم بالتصرف فيها كإهدائها أو بيعها فلا أحتفظ بجوالاتي القديمة لأن الأشياء القديمة تحزنني.

* أي النغمات تحب سماعها في جوالك وما النغمة المستخدمة فيه الآن؟

- أحب سماع نغمة الفنان سامي يوسف التي يقول فيها (يا رب العالمين تثبتني على هذا الدين) وهي النغمة التي استخدمها حالياً في جوالي.

* مَن الشخص الذي يكثر من إرسال الرسائل على جوالك وهل تحرص في الرد عليه؟

- زوجتي هي أكثر شخص يقوم بإرسال الرسائل إلى جوالي وأنا حريص على الرد على رسائلها.

* هل تستخدم الجوال أثناء قيادتك للسيارة؟

- شخصياً لا أستخدم الجوال نهائياً أثناء قيادتي للسيارة ولأن الجوال يقوم بإشغال الشخص عن القيادة وقد يتسبب ببعض الحوادث.

* ما أفضل مكالمة إزعاج تلقيتها؟

- دائماً تكون من زوجتي لأن مكالمتها في بعض الأحيان قد تكون مزعجة ولكنني أفضلها.

* مَن الشخص الذي تترك جوالك بين يديه؟

- زوجتي هي الشخص الوحيد الذي يمكنني أن أترك جوالي بين يديها.


 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

البحث

أرشيف الأعداد الأسبوعية

ابحث في هذا العدد

صفحات العدد

خدمات الجزيرة

اصدارات الجزيرة