لا ألام حين أثور في وجه من يدخل إلى بيوت الناس مرة بحجة الإفادة ومرة بحجة الإمتاع والهدف مادي بحت، وعندما تتحول المادة من حاجة إلى هاجس مسيطر وفتنة متمكنة تموت في نفس الإنسان من الفضائل أشياء كثيرة ولا يرى حينها إلا قمة الحلم بالمزيد من النقود والثراء السريع وتحت أي مسمى وبأي ثمن فالغاية هنا تبرر الوسيلة
...>>>...
|