Sunday  24/10/2010

الأحد 12 ,شعبان 1433

ارسل ملاحظاتك حول موقعنا
   
     

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الرأي

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 

حديث (الكهرباء) ..!
حمّاد بن حامد السالمي*

تنفسنا الصعداء صائفة هذا العام، بعد جهد جهيد وعناء شديد، من تكرار انقطاعات مياه الشرب في مدن ومحافظات منطقة مكة المكرمة. حمدنا الله كثيراً قبيل شهر الصوم، بعد أن تلاشت طوابير الانتظار على أشياب وخزانات مياه الشرب، ...>>>...

الإرهابي الضحية..!
ناصر الصِرامي*

كيف يمكن وضع إرهابيين، في استراحات مجهّزة برفاهية، وبرامج رياضية وثقافية، ومن ثم تزويجهم وتشغيلهم ومكافأتهم مالياً؟!. تبدو الفكرة غريبة، بل صادمة، لمن شهد الإرهاب وأفعاله، والأكثر هو كيف يمكن لبلد تضرّر بهذا الحجم ...>>>...

المنشود
رقية سليمان الهويريني*

رغم أن وزارة التربية والتعليم تزخر بمعلمين ومعلمات ذوي كفاءات أكاديمية على مستوى عالٍ من العلم والخبرة، فضلا عن استشعار الأمانة والحرص والإخلاص؛ إلا أن الوزارة تضرب صفحا عن الاستعانة بتلك الكفاءات الميدانية في مدارسها ...>>>...

تعليم 21
د.عبد العزيز العمر*

بتوجيه كريم من الملك تم تخصيص مبلغ خرافي لمشروع (تطوير) التعليمي. ولا شك أني وأنتم معنيون مباشرة بمشروع تطوير، بل شركاء حقيقيون فيه، ولكي تعرفوا أننا (أنا وأنتم) شركاء فعلاً في مشروع تطوير تصوروا لو أننا تخلينا ...>>>...

خيراً تعمل
خالد الخضري*

(خيراً تعمل شراً تلقى) واتق شر من أحسنت إليه (من الأمثلة السائدة التي أصبحت هذه الأيام بالذات واقعاً ملموساً، فأصبح ليس من السهل أن تساهم في عدد من الأعمال التي تمثل أعمالاً خيرية، والتي على رأسها كفالة قريب لك ...>>>...

أما بعد
د. عبد الله المعيلي*

إن الدين عند الله الإسلام، والإسلام هو الدين الحق الذي يتعبد الله بشرائعه وعباداته، وقيمه ومبادئه وأخلاقه، والإنسان ميال بفطرته السوية الطاهرة إلى التدين، مجبول عليه، وهو بهذه الفطرة يأنس للتدين ويرغب فيه، ويسعى ...>>>...

عبد الله الطريقي.. وذكرى الرجال الكبار
د.عبدالله مناع*

فاجأني الصديق العزيز الدكتور عبد العزيز الدخيل، الكاتب والمحلل الاقتصادي المرموق.. ب «هديتين» قيمتين، هما أحدث ما خطَّه قلمه الموضوعي الحصيف، «الأول».. يتحدث فيه عن «سوق الأسهم السعودي» بصورة موسعة، امتدت بصفحاته ...>>>...

رسالة إلى الخطوط السعودِية ..سياحي في الدرجة الأولى
د.إبراهيم بن ناصر الحمود*

قد لا يصدق القارئ الكريم ما سأذكره تحت هذا العنوان، فقد أثار استغرابي ما حصل في إحدى الرحلات السعودية الدولية، فقد اخترت الدرجة الأولى رغم غلاء التذكرة البالغ 3500 ريال (عودة فقط) من أجل الراحة وجودة الخدمة، وكنت ...>>>...

 
 
 
كتاب وأقلام