تعبٌ.. تقادم كالهوى
تعبٌ.. تقادم كالهوى

فَجْرَانِ فيِ صَدرِي سَينَفَجِرانِ دَاعِي الهَوَى، وَدَوَافِعُ الِإيمَانِ وَالبَرْزخُ المُمَتدُّ

زفّة الحُبّ
زفّة الحُبّ

رأيتكِ ما بين أنحاء عمْري كفاكهةٍ تتلثّم حين تهاتفها نَفَحات المطرْ فسار انتشائي على زفّة

أبجديات ضوء
أبجديات ضوء

قرطاسة ومحبرةُ في جوفها قلم وطاولة على عارضيها شيب الأمنيات نما ومقعد عاشق من السهاد انحنى

حمد وهيا البنغاليان
حمد وهيا البنغاليان

استقدمت أسرة خادماً بنغالياً صغير السن لكي يخدمها، وخصوصاً الوالد والوالدة في بعض الأمور،

ظلِّليني
ظلِّليني

ظلِّليني، هذه الأمـ ـطارُ لا تُحني انكساري والسحابُ الأسودُ الهتَّـ ـانُّ ما ملَّ انتظاري

سأرحل الآن
سأرحل الآن

عليَ الطريقِ هنالك ضوءَ خافت وصمتي ينساب في حُزن الزهُور الباكية لملمتُ ذكرياتي عنكَ في وسطَ

تاريخ مُزيّف !
تاريخ مُزيّف !

سألتها: ما تاريخك كامرأة؟ قالت: أنا الجمال: لونه أنا.. وطعمه أنا.. رائحته أنا، وأنا عيونه

ما الذي جرى لأحلامي؟!
ما الذي جرى لأحلامي؟!

إنها تتهاوى فوق رأسي، وأشعر بها دون أن أجد حيلة لمنعها أو التقاطها! أجدها بجانبي وفي متناول