كنت السندباد
كنت السندباد

يا ست الدنيا... أجوب الدنيا أغزو مدناً وأفتح بلاد أغوص في بحور العيون أخرج منها اللآليء والمرجان

«أنا عندي حنين»..
«أنا عندي حنين»..

لِمَنْ؟ لم أدر سيدتي، فَقلبي يُطوِّفُ فيهِ مَوَّالٌ حَزينُ حَنينٌ مِثلما «فَيروزُ» غَنّتْ

«إفاقة»
«إفاقة»

بعد التلاشي في فراغ الجهاتِ أفقتُ من غيبوبة الأمنياتِ كرعشة الصوفيِّ في فيض شكوى بحضرة الأذكار

في الميعاد
في الميعاد

ملء الصبر أنتظرُ «متى تاتي؟» سؤال كان في صدري أحاربه وأخشى أن أعانقه وأطرحه. تَراني كلما مرت

(صرخة)
(صرخة)

أنا وأنت وأهل الإنسانية ضد الصهيونية .. فهي التي تضطهد الإنسان حدثت جرائم بالآلاف قبل الانتفاضة

قاطرة
قاطرة

أمي أصابها العته.. قيل إنها أتت من غرب إفريقيا، أتت جينات.. أم طفلة.. أم امرأة.. لا أدري..

آه يا جدتي
آه يا جدتي

في صباح يوم الثلاثاء استيقظت على صوت نغمة رسالة بجوالي تذكرني بأن لي موعد بالمستشفى قرابة

موعد مع الألم
موعد مع الألم

انتظرتْ بزوغ الفجر متحدية كل ما سيمنعها لمقابلته شخصيا. أحسّتْ بسعادة تعانق روحها، فهي اليوم