يا صاح.. من تكون؟
يا صاح.. من تكون؟

مفُتونة بروحك حد الثمالة لماِ تقتص روحي وتلقُي بي في غياهب الحب لماِ يلتقطني شغَاف شوقي

رحيل
رحيل

أوشك عنترة أن يثنيه اليأس عن الاستمرار في رحلته بحثاً عن النوق العصافير.. حتى رحلته إلى الملك

بلا عنوان..!
بلا عنوان..!

- نظراتها قوارب، ورموشها أشرعة، والحاجب المياس جدف في قلوب البشر..! - ستنام المرايا في العتمة،

حينما يموت المؤلف
حينما يموت المؤلف

أنت لست أكثر من نص، لذا هي تتجاهلك، نصك البشري لا يختلف عن قوارير المياه الغازية الفارغة المعدة

التزغيط
التزغيط

منظرُ زوجته، وهي فاسِرة ثوبَها واضعة البطة بين فخذيها قابضة على منقارها والبطة شاحطة في عنقها

غيرة
غيرة

أحسد ذلك المنزل الذي لا يبعد عن منزلي سوى دقائق معدودة، ذلك المنزل الذي يكفيه فخرا أن يحتويك

بديع المجنون
بديع المجنون

في الموعد الأخير للقطار والساعة كانت تقارب الثانية عشرة ليلاً... العمال ينظفون القطار (هكذا

يا حَرُّ ما بي
يا حَرُّ ما بي

أتيقن قرب النهايات وأجفل من سَوْرَةِ الحلم نحو ارتهان الحقائق.. ليل وليل وما بعده إلا تباريح