* استقالة الأستاذ فهد المفرج من نادي الهلال جاءت بعد سنوات من العمل الجاد والمخلص في خدمة النادي والمتوج بالعديد من البطولات والإنجازات المحلية والقارية والعالمية، ويحفظ الهلاليون للمفرج بكثير من الود والعرفان ذلك العمل والجهد الذي قدمه لأكثر من عشر سنوات.
* * *
* رحيل كيسيه عن الأهلي خسارة فنية كبيرة على الفريق، وستكون مهمة الإدارة غير سهلة في إيجاد البديل المناسب الذي يستطيع ملء فراغ اللاعب الذي كان نجماً بكل المقاييس ومن الصعب تعويضه.
* * *
* أسوأ نتائج يحققها الفريق في معسكره الإعدادي الخارجي هي نتائج الفوز الكبيرة.! فهي خادعة، كما أنها تعكس اختيارات غير موفقة للفرق المنافسة، فإجراء تدريب للفريق أفضل فنياً من اللعب مع فريق محلي تكسبه بخمسة أو ستة أهداف!
* * *
* تحركات إدارة القادسية واستقطابات الصيف تؤكد أن الفريق سيكون له شأن مختلف الموسم الجديد، فقد تم إنجاز استقطابات مميزة أهمها هداف الدوري الإيطالي ماريو ريتغي، مما يؤكد رغبة صناع القرار في الحصول على إحدى بطولات الموسم.
* * *
* نادي الشباب تتوافر لديه كل الخصائص والمزايا التي تجعله أفضل ناد سعودي قابل لتطبيق مشروع الخصخصة بنجاح كبير؛ فالنادي يملك اسما كبيرا وتاريخا ناصعا، وفريقا كرويا مميزا مؤهلا للمنافسة المحلية والقارية، كما أنه يحظى بحب وتعاطف الكثير من جماهير الكرة في المملكة، ولا يحتاج متطلبات مالية كبيرة للانتقال إلى الواجهة العريضة داخلياً وخارجياً.
* * *
* ثلاثة أيام تبقت على انطلاق معسكر الهلال الخارجي، ولازالت الجماهير تنتظر إنهاء الاستقطابات التي تعمل عليها الإدارة لسد احتياجات الفريق، فلم يتم سوى إنجاز تعاقد وحيد مع المدافع الفرنسي ثيو، فيما التعاقد الأهم والذي تنتظره الجماهير بفارغ الصبر لازال في حالة شد وجذب بين المفاوض الهلالي ومكاتب الوكلاء، وهو لاعب رأس الحربة الذي تعددت الأسماء بشأنه ما بين ايزاك السويدي مهاجم نيو كاسل، وبين نونيز مهاجم ليفربول، بعد صرف النظر نهائياً عن النيجيري اوسيمين، وتأمل الجماهير الهلالية أن يكون المهاجم حاضراً مع أول يوم تدريب في المعسكر بألمانيا.