Al Jazirah NewsPaper Wednesday  23/04/2008 G Issue 12991
مقـالات
الاربعاء 17 ربيع الثاني 1429   العدد 12991

كل إنسان يملك قدرات يمكن أن يعيش منها ويبدع من خلالها إذا أتيحت له فرصة التعبير عن هذه القدرات. وإذا كانت الإنسانية تقدمت بفضل جهود أبناء الذوات والطبقات الوسطى. قريباً سوف تتاح الفرصة للفقراء (المدقعين) المساهمة في تقدم الإنسان، عندما يتخلص هذا الفقير من الانشغال بفقره ويبدأ العمل. كنا نربط بين الفقر ...>>>...

وبينما (الكتَّاب) المتيمون بقضايا التوظيف ونظافة الشوارع.. ومقاعد الجامعات ونساء المسيار.. والعمالة البنغالية.. أوفياء بما نذروا هممهم له.. وبينما (المخططون) والمفكرون يصرفون همة البحث لقضايا القبيلة ومزايينها.. والشعير والأرز وندرتهما..!

** و(الخطباء).. يعيدون ما قالوه ولاكوه وكرروه ...>>>...

هناك مقولة اقتصادية بسيطة تقول: إذا زاد المخزون النقدي زاد التضخم ولكي يتم التخلص من هذا التضخم، فليس أمامنا سوى تصريف هذا المخزون، ليس بتوزيعه كهبات وبدل بطالة، وأول خطوة في هذا الصدد فتح المزيد من المعاهد لتأهيل أكبر عدد ممكن من العاطلين، خصوصاً أصحاب الشهادات التي لا توفر العمل للحائزين عليها دون ...>>>...

(1)

** تستيقظُ الذاكرةُ الشعبيّة متأخرة؛ فتنصفُ من محاهم الخطو المتسارعُ الممتلئُ يإيحاءات المصلحة والوصاية والتبعية، وقد مات المتنبي أعزل إلا من غلامه وفرسه، .....

..... ولو عاش أيامنا لتبعته الركبان والراجلة، وإذ لم ير مجده في حياته فقد عاشها بعد مماته.

** ...>>>...

أزعم وقد أكون محقا بأن قلوب البشر أصبحت مثل الحجارة أو أشد قسوة وعندما أصفها بذلك فإنني لا أعني القلوب بشكل عام، فذلك مثبت في محكم التنزيل، ولكني أعني تلك القلوب التي لا تخشع ولا تذل وهي في موقف العظة والرجوع إلى الله ولو بالقلب (كفى بالموت واعظاً) فمن لم يتعظ بالموت فلن تنفع معه عظات الواعظين ونصح ...>>>...

وقفت متعجباً أراقب صراع أمواج البحر، فهالني انحسار قرص الشمس ببطء خلف السحب الكثيفة، وقد لاح في الأفق البعيد مزيج من تناغم الأفكار التي افترشت بسادية دامية بر البحر وجفاف الماء متأبطة هيجان الأمواج وسكون الشمس وعذب صوت الطيور في طريق عودتها لأعشاشها، صخرة يتلاطمها ماء الموج ونور الشمس وظلام الماء....>>>...

قد نضيف السكَّر إلى الشاي مباشرة بعد سكبه في الكوب ...

وقد نفضل غلي السكَّر والماء معاً ثم نضيف الشاي إليه .. وهو شأن من مزاجهم استثنائي عند تناول كوبٍ من الشاي؛ بالنعناع أو بدونه ..

وهناك فئة تفضِّل شربه (سادة) ..

وفي النهاية هي أمزجة وأذواق لا نمتلك حقّ الولاية ...>>>...

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد

الريـاضيـة

الاقتصادية

خدمات الجزيرة

الإعلانات

الإشتراكات

الأرشيف

البحث

اصدارات الجزيرة