Friday  22/05/2009

الجمعة 18 ,شوال 1433

ارسل ملاحظاتك حول موقعنا
  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الرأي

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 

نوازع
د.محمد بن عبد الرحمن البشر*

مسلمون يقتتلون في الصومال، ومسلمون يقتلون في السودان، ومسلمون يقتتلون في باكستان، ومسلمون يقتتلون في تشاد، ومسلمون يقتتلون في أفغانستان، وتفجيرات في بلاد المسلمين هنا وهناك، قد يقول قائل: إن ذلك امتداد لحقبة استعمار، ...>>>...

الآلوسي.. وكتابه تاريخ نجد
د.محمد بن سعد الشويعر*

أسرة الآلوسي، أسرة علميّة في بغداد، وعُرف عنهم مناصرة السنّة والجماعة، وقد نال الشيخ شكري، في هذا السبيل بعض الإشكالات، وكثير من علماء نجد ذهبوا للعراق، للتزوّد من العلم، ضمّتهم حلقات الآلوسيين، ومن آخرهم الشيخ ...>>>...

يازمان الوصل بالأندلس
عبد الرحمن سعود الهواوى*

لقد فتح العرب الأندلس عام 92هـ - 711م في عهد الخليفة الأموي الوليد بن عبدالملك بن مروان. وقد بدأ الحكم العربي للأندلس على يد عبدالرحمن بن معاوية بن هشام بن عبدالملك، الملقب بعبدالرحمن الداخل (صقر قريش) في عام 138هـ ...>>>...

حديث المحبة
إبراهيم بن سعد الماجد*

شاهدت فيلماً وثائقياً عن المها العربي في دولة الإمارات العربية المتحدة، كما شاهدت البرنامج المعد لتقفي أثر هذا القطيع من المها في صحراء النفود، كما عرض الفيلم لمشروع الشيخ زايد آل نهيان (رحمه الله) في استصلاح الصحراء ...>>>...

اهيب بقومي
فائز بن موسى الحربي*

للمسلم أوراد وأدعية يستعيذ بها من شرار الجن والإنس، ومن طوارق الليل والنهار إلاّ طارقاً يطرق بخير.. ومع أن أوراد الصباح والمساء التي علمنا إياها سيد البشر كفيلة بحفظ المسلم من كل سوء، إلاّ أنه صلى الله عليه وسلم ...>>>...

عطش البحر
د.عبدالمحسن بن عبدالله التويجري*

في حوار مع صاحبي حول الحياة الدنيا وما بعدها قال: لنتصور أن البحر يشكو لربه من الظمأ والماء في جوفه ملح أجاج، فكيف بالإنسان لو امتطى من الطريق مفترقه وحلّ به عطش روحي وإفلاس من ما يركن إليه من درع مادي، سيفقد الطمأنينة ...>>>...

مركاز
حسين علي حسين*

لماذا يربط بعض الناس الزهد بالعبقرية؟.. هذا سؤال لم أجد له جواباً مباشراً من أحد، لا دخل في ذلك بطلب رضى الله دون رضى خلقه، فالله وحده يعرف من يجازي ومن يعاقب، للناس الظواهر والملاحظة والكلام، الكثير من الكلام. ...>>>...

فجر قريب
د.خالد بن صالح المنيف*

أتى يشتكي عقوق وجفاء ابنه ويندب حظه العاثر قائلاً: إنه لا يستطيع أن يفهم ابنه حيث إنه لا يرغب ولا يُحب الاستماع إليه! ...>>>...

 
 
 
كتاب وأقلام