Al Jazirah NewsPaper Sunday 20/09/2009 G Issue 13506
الرأي
الأحد 01 شوال 1430   العدد 13506

يقوم المركز العالمي للتعريف بالرسول محمد صلى الله عليه وسلم ونصرته التابع لرابطة العالم الإسلامي بتنظيم المؤتمر العالمي الثاني للتعريف بالرسول صلى الله عليه وسلم ونصرته تحت عنوان (نحو تفاهم عالمي يحترم الحرية ويدين الإساءة للأنبياء) وذلك في استكهولم في الفترة 11-12-11-1430هـ الموافق 30-31-10- 2009م. ...>>>...

ليس غريباً أن يكتب ابن من أبناء هذا البلد المعطاء عن الأب الحاني والقائد الحازم والمعلم الكبير صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - فله في كل إنجاز في هذا الوطن الغالي بصمة، ولقد تولى المسؤوليات الجسام من نعومة أظفاره - أطال الله في عمره - وهو يقود الرياض منذ أكثر من خمسين ...>>>...

هاتفني أحد الزملاء وأبلغني خبر ترقية رئيس بلدية محافظة البكيرية المهندس عبدالله بن عبدالرحمن الطريزاوي إلى المرتبة الحادية عشرة بعد ما قرأه في أحد المواقع الإلكترونية.. فقلت له الطريزاوي يستحق أكثر من ذلك فهذا الرجل منذ قدومه رئيساً لبلدية البكيرية قبل ثلاثة أعوام تقريباً قام بنقلة نوعية لمحافظة البكيرية ...>>>...

قيل إن أول من ركب الخيل هو إسماعيل بن إبراهيم عليهما السلام، وروى ابن الكلبي في كتاب أنساب الخيل ما معناه أن زاد الراكب كان أول خيل أصيل اشتهر في العرب وقصته باختصار أن قوماً من الأزد قدموا على النبي سليمان عليه السلام، بعدما تزوج بلقيس ملكة سبأ التي جاء ذكر قصتها في القرآن، وسألوه عن أمور تهم دينهم، ...>>>...

من يعشق الأرض (الوطن) يبقى الحنين يؤرقه، ويشده إليها، مهما ابتعد عنها، وإن حقق نجاحات وثروات.

غريب هو عشق الوطن....، أليس هو بقعة من الأرض - تصغر أو تكبر - تحوي يابس وماء وهواء.

من يخرج من وطنه تطلق عليه عبارات مثل: مغترب، لاجئ، منفي، وكلها في ظني تشبه لفظة يتيم. ...>>>...

كان الفتية في الحائط، وهو البستان الكبير في مسمى أهل القصيم.. يمرحون مغتبطين بشبابهم وسعيدين بحياتهم السهلة التي حرم الله منها شباب اليوم رغم كل التقنية بتعقيداتها وتسهيلاتها.. فإذا بمجموعة من الفتيات يحملن قِرب الماء يمررن من أمام الشباب وهن متسترات فوقعت إحداهن على الأرض لارتباكها عندما رأت مجموعة ...>>>...

جدفت بقلبي في بحرك المجهول... على السفينة التي أهديتنيها منذ الأزل، فقد صنعتها أنت من جذوع النخيل وجريده، وأنزلت أشرعتها المنسوجة من السعف الأخضر، والذي مدّني بالأمل وما يزال....

فسرابك قد أخرس لساني، وحنيني قد دفنته بيدي هاتين في مقبرتك، التي تُجهل بدايتها من نهايتها، وزهورها حفر منسية. ...>>>...

 
 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد

الريـاضيـة

الاقتصادية

خدمات الجزيرة

الإعلانات

الإشتراكات

الأرشيف

البحث

اصدارات الجزيرة