Al Jazirah NewsPaper Saturday  27/03/2010 G Issue 13694
الرأي
السبت 11 ربيع الثاني 1431   العدد 13694
 

لا أدري ماذا يستفيد من يطلق الإشاعة الكاذبة على أي إنسان بأنه مريض أو أنه انتقل إلى رحمة الله.. لو كانت الإشاعة تتعلق بعمل لربما هانت -على سوئها-!.

لكن أن تطلق الإشاعات على أمور تتعلق بالمرض والموت، وهذه لا تحصل إلا بتقدير العزيز الحكيم، فهذه أمور تؤكد تفاهة ومرض مطلقها!. ...>>>...

من منا يكره أن تأتيه الوظيفة على طبق من ذهب، لكن بلا شك.. ما كل ما يتمناه المرء يدركه.. يعز علينا أن نرى مئات الشباب والشابات عاطلين عن العمل بينما البلاد تعج بآلاف الوظائف والمهن.. ثمة فئة من شبابنا تركض خلف

الوظيفة وتجاهد من أجلها، منهم من يفلح في الحصول عليها ومنهم من يخفق وهؤلاء كثر، ...>>>...

من يسافر للطائف صيفاً ثم يعود من إجازته فلابد أن يحمل معه هدايا للأقارب والأصدقاء؛ والخياران الوحيدان لك هناك؛ إما الرمان الطائفي المشهور الذي قد يصل حجم الحبة منه إلى حجم رأس الكبش؛ أو العسل الشبابي الحلو

المذاق الذي يعرفه بعض الناس معرفة جيدة؛ ويفرقون بينه وبين غيره.

والعسل ...>>>...

قد نختلف عند تناول قضايا حقوق المرأة في المجتمع، فهي متشعبة وتحتاج إلى مجلدات عند التفصيل، ولكن قد نتفق أن المفاهيم الدينية والقبلية لها التأثير الأكبر على المرأة، لكنني سأتناول قضية ظاهرة وتواجهها المرأة كثيراً في الآونة الأخيرة، وهي قضية المرأة والسفر، فعلى سبيل المثال يريد البعض منها أن تقر في بيتها، ...>>>...

قبل سنوات تمتد ربع قرن زار معهد الإدارة الأمير مساعد بن عبد الرحمن - عليه رحمة الله - وكلّف صاحبكم بمرافقته في بعض أجزاء زيارته، وكان الأستاذ محمد بن عباس حينها مديراً للعلاقات والإعلام؛ فعرّفه به، وأغدق عليه من الصفات ما هو حسن ظن مبالغ، وقال له أبو معتصم - رعاه الله -: لقد أعيتني السبل معه ليدخل الوسط ...>>>...

من المناصب المهمة التي بدأت تتركز عليها ألأنظار في الآونة الأخيرة منصب مدير جامعة، ولم يكن هذا المنصب بذات الأهمية التي يحتلها اليوم، فقد كان مجرد منصب من المناصب التي يأتي عليها التغيير

كل أربع سنوات، ويتم التجديد لمرة او مرتين.. أما اليوم فالأمور تغيرت كثيرا، فأصبح هذا المنصب من المناصب ...>>>...

سمعت عن المجاملة كثيراً وتفكّرت فيها ملياً وقطع تفكيري فجأة!!؟؟ لقد جاءني ما يشغلني عن التفكير بها؟ مرّت الأيام وبينما أنا جالس في مجلس سمعت ذلك المنشد الذي يردِّد:

(أجامل وابتسم واضحك وأنا في داخلي مقهور!!) فرجع بي تفكيري إلى المجاملة وموضوعها، وقلت لماذا يبتسم الواحد منا ويضحك وفي داخله ...>>>...

 
 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد

الريـاضيـة

الاقتصادية

خدمات الجزيرة

الإعلانات

الإشتراكات

الأرشيف

البحث

اصدارات الجزيرة