Al Jazirah NewsPaper Tuesday  30/03/2010 G Issue 13697
الرأي
الثلاثاء 14 ربيع الثاني 1431   العدد 13697
 

كتبت في الأسبوع الماضي ما قالته الندوة عن مشاركتها في الفعاليات المصاحبة لكأس العالم، وختمت المقال بأنني في هذا اليوم سأقول وجهة نظري الشخصية في المشاركة وما قيل عنها من قبل المسؤولين هناك، وحتى أحدد موقفي بكل وضوح ومن أول الأمر، أنا شخصياً مع مثل هذه المشاركات العالمية حتى ولو كان الأثر المتوقع قليلاً ...>>>...

في كل مرة تُوقف فيها سيارتك عند زيارة الأصدقاء تظهر في خيالك مباشرة صورة زميلك «المزعج» الذي يجعلك تكره الشلة وجمعتها، أو قد تكون الصورة لزميل عمل «نكد» يقف دائماً في الممرات ليتملق للمدير، ومستعرضاً بمؤهلاته وإمكانياته ومعرفته لكل شيء حوله، دماغك أصبح يحتفظ بصورة واضحة ويومية للمشهد، وللزميل (النكد) ...>>>...

عندما أبَّنت المفكر العربي الكبير (عبدالرحمن بدوي) بعد وفاته وقلت فيه وعنه ما أراه من خلال قراءة معمقة لطائفة من كتبه التي تُعَد جماع شأنه الفكري والمعرفي...

... وجدت من ينقم عليَّ ما ذهبت إليه.

والمعتدلون من المعارضين يحيلون ما يرونه في كتابتي عنه من الحيف إلى سلفيتي التي ...>>>...

لا يمكن إلا أن تضع ألف علامة استفهام حول كثير من (المختلين) عقلياً ممن تصادفهم عند إشارات المرور باعتبارهم لا يجهلون معنى (الفلوس) ويطلبونها عن وعي بأهميتها وبقيمتها, فلربما تساءلت كيف اختلت الحياة بأكملها في ذهن هذا الرجل ولم يختل معنى (المال)؟ كيف للمال أن يبقى لديه مثلما هو لدى الرجل الصحيح؟ هل في ...>>>...

رجال الهيئة أو الحسبة أو سمهم ما شئت هم منا وفينا جيران لنا يخالطوننا، يضحكون ويبكون، يفرحون ويحزنون، يحبون ويكرهون، لديهم مشكلاتهم الخاصة، ورغباتهم الخاصة، وتطلعاتهم الخاصة.

وقد يعتقد البعض أن رجال الهيئة يمارسون وصاية على المجتمع، وهذا بكل تأكيد خلاف للواقع، فهم إنما يمارسون الدور الذي ...>>>...

.. تحمل اسم «عبد الله باتيس»، اغتالت في « 23 « نوفمبر - الماضي - ثلاثة ضباط، وعدداً من الجنود اليمنيين في محافظة حضرموت.

صحيح أن «إبراهيم الخليفة» كان جامعياً متعلماً، ولم يكن شاباً عاطلاً عن العمل، كما لم يكن بائساً فقيراً، شأنه كشأن «أسامة بن لادن»، فلم يكن فقيراً ولا جاهلاً. مما جعل ...>>>...

كان القس البريطاني سابقاً والذي سمى نفسه إدريس توفيق ضيف إحدى القنوات الفضائية، وقد بدأ حديثه ب «بسم الله الرحمن الرحيم» و «السلام عليكم» باللغة العربية، وقال متحدثا عن قصة اعتناقه للإسلام: «خلفيتي

عن هذا الدين (الإسلام) انحصرت فيما يعرفه الغرب عنه مثل قطع الأيدي، وتفجير أنفسهم، وضرب ...>>>...

 
 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد

الريـاضيـة

الاقتصادية

خدمات الجزيرة

الإعلانات

الإشتراكات

الأرشيف

البحث

اصدارات الجزيرة