Al Jazirah NewsPaper Friday  03/09/2010 G Issue 13854
متابعة
الجمعة 24 رمضان 1431   العدد 13854
 

قدّم الشيخ عبد الرحمن عبد القادر فقيه، تبرعاً بمبلغ مليون ريال لمؤسسة (كافل) لرعاية الأيتام بمنطقة مكة المكرمة، منها 000ر390 ريال من شركة مكة للإنشاء والتعمير، و000ر390 ريال من شركة جبل عمر للتطوير، و000ر220 ريال من وقف عبد الرحمن فقيه الخيري.

كما أعلن دخول الأطفال الأيتام الذين ترعاهم ...>>>...

ينطلق برنامج تغيير× تغيير من فكرة استغلال روحانية شهر رمضان المبارك لتغيير الكثير من الأفكار والتصرفات غير الصحيحة في حياتنا، مما يجعلنا ننطلق في درب التغيير على مستوى أنفسنا، بل ننقله للمحيطين بنا بتشجيعهم وتذليل الصعاب أمامهم، مع الاستفادة من التغيّرات العظيمة التي تحيط بالمسلم بفضل الصوم من أجل تحقيق ...>>>...

نشر تفسير القرآن المقروء وتحويله إلى تفسير مسموع مع التلاوة بإخراج رائع بعد أن ظل كل هذه الفترة الماضية مقتصراً على نوع واحد يتمثّل في القراءة في الكتب، أصبح من التطورات التقنية التي لا بد من الاستفادة منها في سبيل تعليم معاني القرآن ونشره والاستماع إليه والتفقه فيه، وفي هذا اللقاء مع الدكتور أحمد بن ...>>>...

فقدت مدينة بريدة صبيحة يوم الجمعة الموافق 17 رمضان 1431هـ أحد أبنائها البررة والرجال الأفاضل ذلكم هو الشيخ موسى الحمد العليان الذي أديت الصلاة عليه في جامع خادم الحرمين الشريفين بمدينة بريدة بعد صلاة العشاء من ذلك اليوم ثم ووري جثمانه الثرى في مقبرة الموطأ وسط حضور جمع غفير شيعوا جثمانه حتى الوصول إلى ...>>>...

لم يدخر الأخ الكبير جهداً إلا وبذله في سبيل تشجيع أخيه الصغير حينما كتب أول أقصوصة له ونشرها في الصحافة بعنوان (خطوات في الضباب) معلناً فيها سقوط قدمي البطل في الوحل عدة مرات حتى لم يستطع انتشالها، ومع ذلك أعجب الأخ الأكبر بهذه الأقصوصة لا لأنها جميلة حقاً أو تدل على موهبة فذة للأخ الصغير، ولكن لمجرد ...>>>...

الموت حقٌّ على كل البشرية ولن يبقى إلا وجه الله تعالى، ولكن الموت يتفاوت بين إنسان وآخر فهناك من يموت جسده فقط ويبقى ذكره إلى الأبد، كما قال المرحوم شوقي في عجز بيت من قصيدة طويلة: الذكر للإنسان عمر ثاني..

غيّب الموت أبا حمد موسى بن حمد العليان فمن هو موسى رحمه الله، إنه إنسان طيب خلوق ...>>>...

منذ أن خرجنا على هذه الدنيا منذ أكثر من أربعين عاما وهذا الاسم (موسى الحمد) يتردد على مسامعنا مرتبطا بعمل الخير وفعل المعروف وبناء المساجد والإحسان إلى الناس.

وظلت مسيرته وعمره المبارك الذي تجاوز التسعين عاما مشهودا له بالصلاح والتقى حيث يمثل أحد رموز البر والخير والإحسان في مسقط رأسه ...>>>...

 
 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد

الريـاضيـة

الاقتصادية

خدمات الجزيرة

الإعلانات

الإشتراكات

الأرشيف

البحث

اصدارات الجزيرة