يحلم الجميع بوقود جديد، ونظيف، ورخيص. وهناك من ينتظر ألا تؤذيه الروائح القوية النفاذة، وهو يزود سيارته بالوقود في محطات الخدمة، والمعنيون بالبيئة ونظافتها ينتظرون المعجزة التي تقلل انبعاث غاز أول وثاني أكسيد الكربون.. إلخ ومعهم العلماء في خندق واحد حتى تزول غمة الاحتباس الحراري لكوكب الأرض، والغرب يود لو تخلص إلى الأبد من منظمة أوبك وتحكماتها، وشركات الوقود تنتظر الأمل في وقود لا ينفد
...>>>...