Car Magazine Wednesday28/02/2007 G Issue 13
مجتمع
الاربعاء 11 ,صفر 1428 العدد13

الناغي تطرح فانتوم كوبيه المكشوفة (RR2)

زار المملكة مؤخراً بيتر شوبمان المدير الإقليمي لرولز - رويس الشرق الأوسط، وهي الزيارة الثانية له. وقد التقى خلال الزيارة مع الشيخ محمد يوسف ناغي رئيس مؤسسة محمد يوسف ناغي الوكيل الحصري لسيارات رولز - رويس في المملكة العربية السعودية، وموسى العاروري مدير عام المؤسسة، ومديري الأقسام المختلفة بها، حيث تم استعراض ما حقّقته سيارات رولز - رويس من نجاحات خلال العام الماضي 2006م في السوق السعودية، وسبل تحقيق المزيد من التقدم والنجاح للسيارة الأفخم في العالم خلال العام الحالي 2007م. وتطرق البحث خلال زيارة شوبمان التي شملت كلاً من جدة والرياض إلى خطط مؤسسة محمد يوسف ناغي لتقديم أفضل الخدمات لعملاء رولز - رويس في المملكة بما يضمن رضاءهم الدائم عما يحصلون عليه، وكذلك مناقشة الخطط التسويقية للموديل الجديد الذي كشفت عنه رولز - رويس في معرض ديترويت هذا الشهر، وهو السيارة الكوبيه المكشوفة من فانتوم التي حملت اسم RR2) )وستصل إلى السوق السعودية في الربع الثالث من هذا العام.

وقال شوبمان: (حققت السيارة فانتوم نجاحاً كبيراً منذ إطلاقها في السوق السعودية عام 2004م؛ مما جعل هذه السوق من أهم الأسواق في المنطقة بالنسبة إلى رولز - رويس. وقد كان للاستثمارات الكبيرة التي نفذتها مؤسسة محمد يوسف ناغي أكبر الأثر في تحقيق هذا النجاح. وقد كانت مبيعات رولز - رويس خلال عام 2006م في السوق السعودية مميزة على رغم ما شهدته هذه السوق من انخفاض حادّ في سوق الأسهم. وأضاف: (حضرت إلى المملكة للمرة الثانية للوقوف على ردّة فعل السوق السعودية تجاه سيارات رولز - رويس ومدى تقبّلها لسياراتنا، ولا سيما في ظل خططنا لإطلاق الطراز الجديد(RR2) هنا في المملكة خلال الربع الأخير من هذا العام. وأودّ أن أؤكد أن كل سيارة فانتوم تباع في السوق السعودية هي سيارة فريدة من نوعها ولا تشبه أية سيارة أخرى نبيعها في أي سوق أخرى، ولذلك فإنها سوق واعدة بالنسبة لنا).

ومن جانبه، قال موسى العاروري مدير عام مؤسسة محمد يوسف ناغي للسيارات: (تؤكد زيارة شوبمان للمرة الثانية للمملكة على ما توليه رولز - رويس من أهمية للسوق السعودية وحرصها على الوصول إلى أكبر عدد ممكن من العملاء المحتملين لسيارات رولز - رويس. ونحن من جانبنا نقدّر ما نحصل عليه من دعم من رولز - رويس ومساندتها لنا، وهو ما كان له أكبر الأثر في تحقيق ما حققناه من نجاحات).


 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

البحث

أرشيف الأعداد الأسبوعية

ابحث في هذا العدد

صفحات العدد

خدمات الجزيرة

اصدارات الجزيرة