* لدينا ثقافة إقصاء لا تقبل التعدد أو التنوع، رأينا شواهد حية في كلية اليمامة، وهي تتحدث عن منظور ثقافي مدني، ولم تتناول الفن والموسيقى، سواء كان فلكلوراً أو طرباً رخيصاً يعتمد على أشياء لا تليق. هذا التيار موجود ويؤثر في شكل صيغة اتخاذ القرار وفي أشياء كثيرة في الأداء الفني والمعرفي والثقافي بشكل عام. من هنا دعني أوضّح هذه الرؤية بسؤال هو: إلى أي مدى ستتجه
...>>>...