أوضح القاص خالد اليوسف أن نادي القصة السعودي كاد يتحول إلى جمعية أدبية لها أعضاؤها، ولها بطاقات عضوية، وذكر اليوسف السكرتير البارز لنادي القصة السعودي أن مشروعاً متكاملاً كان معداً لذلك، لكن الروتين ساهم في تعطيله.
خالد اليوسف سيكشف أسراراً ووقائع جديدة تتعلق بنادي القصة السعودي خاصة بعد قرار ضمه لنادي الرياض الأدبي، وما سيحدثه هذا الضم من تهميش للنادي، هذا الكشف سنكون معه على موعد في حديث اليوسف الصريح والجريء مع الثقافية الذي سيُنشر في أعدادنا القادمة.