Culture Magazine Monday  06/08/2007 G Issue 210
نصوص
الأثنين 23 ,رجب 1428   العدد  210
 

- هذه أمي، تُطِلُّ على الدُنيا بوجهِها الملائكي.. عينايَ لا تُخطئان ملامحَها، لقد بزغتْ في الليلة نفسها التي غابت فيها أمي، إني أسمعُ كلماتِ أُمي مع ارتعاشات نورها.. إنَّها تُوجِّهُ كالعادةِ نصائحَها، ودعواتِها..

- بل هي نجمةٌ تقتَعِدُ مكانَها بين النجومِ منذُ آلاف السنين..

- انظروا إليها؛ إن نورها لا يشبه نورَ النجوم، إن في سطوعها معنى مختلفاً.. إنَّها أُمي.. فلم يكن معقولاً أن تغيبَ عنَّا إلى ...>>>...

عاش حياة هانئة مع أبيه وأمه وأشقائه في سعادة لا توازنها سعادة في العالم. عاش عيشة لا يكدرها شيء مع أسرته التي وهبها الله الثراء الفاحش. كان كل شيء يطلبه يحصل عليه، وكانت أمه تحبه حباً كبيراً، وهذا الشيء ليس بمستغرب على نبع الحنان والعطف.

كانت سعادته كبيرة كونه يعيش وسط أشقاء وشقيقات يحبونه حباً كبيراً، وكان هو يبادلهم الحب بالقدر نفسه. كان الشاب موهوباً وعاشقاً ومحباً للفن، حيث نمت عنده الهواية ...>>>...

هناك مدخلٌ لكلِّ شيء في هذا العالم وهناك قفل.. ؟!

ثم تأتي التساؤلات من باب حقوق المرأة في الشريعة .. في الأدب في الحياة.. !!!

عناوين كثيرة وكبيرة قد تثير الانتباه أكثر مما تحتويه من فكر وفائدة ونتائج واضحة !؟ .... هذه المرة أوقعتني مهمَّتي (الكتابية) في مأزق وحيرة كبيرة والتباس ومداولات، وخاصة حينما شاهدت تلك المرأة تبكي بحرقة وتنتحب حظها، هذه المرة لم تشكُِ زوجها لأنّه (ميِّت) ولم تشكُِ ...>>>...

لم تمهلني بواباتُ الريح، لأرتدي معطف الشتاء القارس، وبدوتُ بثوبي كمهرج بليدٍ لا يجيد تسلية جمهوره المتعطش لابتسامة واحدة.

كنتُ أشعلُ الصمت، ميمماً بوحي لقيثارة قديمة، تتكئ على الجدار. ويخذلني صوتي، وهو يهرب أمامي وخلفي كرجل معتوه.

غامرتُ بنشر أشرعتي، رغم الضباب الذي يخفي محيط عيني وكامل قامتي، ووزعت أرصفتي وخرائط مدني، على نجمات تضيء في سماء أحلامي المتعثرة.

لم تمهلني بواباتُ الريح، لأصعد على ...>>>...

سياحة موطني أنقى وأتقى

فقد جربتها غرباً وشرقا

جَمالٌ في الشمال بكل لونٍ

وحُسنٌ في الجنوب يذوب رقّا

ومن فوق الجبال خريرُ ماءٍ

يحوّل صمتها حِسّا ونطقا

رمالٌ في الصحاري بها كنوزٌ

ٌوشطآنٌ تطل عليك زرقا

تلاقيك المدائن ماثلاتٍ

وتدعوك العُلا حُباً وشوقا

مزارع للنخيل بها ثمارٌ

وأنواع من الخيرات رزقا

وأجواء المصائف حالماتٍ

يهب نسيمها برداً ورفقا ...>>>...

أنا قصة إنسان أنا دمعة وأحزان

أنا قصة مأساة ودموع حرمان

أنا قصة إنسان جئت إلى الدنيا

بلا خطأ وبلا اسم أو عنوان مكان

ذنبي خطأ ارتكبه اثنان

صرت أنا ضحيتهما وغدوت بلا اسم أو عنوان

الكل يتجاهلني ويشير إلي بالبنان

كأني لم أكن بشراً أو إنسان

***

أنا دمعة يتيم وقصة حرمان

وضحية ذنب لم يكن في الحسبان

يا مجتمعي يا أهل وطني أنتم لي الأهل والخلان

فلا تتركوني أضيع وأهرب إلى الشيطان

قدروا ظروفي لا ...>>>...

الحب الحقيقي: هو أن تحب الشخص الوحيد القادر على أن يجعلك تعيسا

أجمل ما في الدنيا: الحب والرغيف والحرية

الإهمال يقتل الحب، والنسيان يدفنه

الحب لا يقتل أحداً، إنما يعلقه بين الحياة والموت

أنت لا تعرف قلبك حتى تفشل في الحب

الحب كالقمر له وجهان: الغيرة هي الوجه المظلم

الحب يقضي على الكثير من الآلام لأنه أعظمها

أن تحب ممكن صدفة، لكن أن تستمر هذه إرادتك

الأعمال أعلى صوتاً من الكلام - إلا في ...>>>...

 
 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

صفحات PDF

البحث

أرشيف الأعداد الأسبوعية

ابحث في هذا العدد

صفحات العدد

خدمات الجزيرة

اصدارات الجزيرة