* اشتاقت الجماهير الرياضية للمنافسات المحلية التي تستأنف اليوم بعد توقف دام شهراً كاملاً. وستبدأ الإثارة اعتباراً من مواجهات الغد، حيث يلتقي الأهلي بالفتح والهلال بالخليج، فيما تختتم الجولة بقمة الاتحاد والشباب.
* * *
* ثلاثي الهجوم الهلالي الأجنبي (نونيز وليوناردو وكايو) لا يمكن أن يقدموا للهلال أي إضافة فنية ذات قيمة، واستبدالهم أو بعضهم بمهاجمين ذوي قيمة عالية ضرورة قصوى تتطلبها مرحلة المنافسة القادمة.
* * *
* كيف تتسرَّب أسماء الحكام قبل بعض المباريات بأربعة أو خمسة أيام خصوصاً من الحكام المحليين؟! خروج أسماء الحكام بهذه الكيفية يعني أنها قابلة للتداول، ووصلت إلى أطراف خارج دائرة اللجنة والحكام!
* * *
* الشباب غير مقنع والمدرب لم يستفد من فترة التوقف التي تجاوزت الشهر! فلا يزال الفريق بعيداً عن مستواه الطبيعي، فهل تفكر الإدارة بإعادة المدرب السابق التركي فاتح تريم؟! والذي استطاع تطوير الفريق الموسم الماضي بشكل لافت. ولكن الإدارة السابقة وبرؤية غير سليمة قرَّرت الاستغناء عنه.
* * *
* حسَّن الفريق الاتحادي وضعه في بطولة النخبة الآسيوية بعد فوزه الأخير على ناساف الأوزبكي بهدف دون مقابل. وارتقى مرتبة في سلم الترتيب وأصبح قريباً من التأهل لبلوغ دور الستة عشرة، ويتمكَّن من اللحاق بالهلال والأهلي اللذين تأهلا مبكراً.
* * *
* إذا انتهى دور المجموعات في بطولة النخبة الآسيوية بالترتيب الحالي فستكون مواجهة الغريمين الأهلي والاتحاد وجهاً لوجه حتمية في دور الستة عشرة.