Wednesday  05/03/2008

الاربعاء 18 ,محرم 1434

   
     

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الرأي

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 

الاتجاه شرقاً..!
د. ابراهيم بن عبدالرحمن التركي*

(1) ** اعتدنا -في الحوارات المتصلة بالتنمية- الإشارةَ إلى تجارب متفوقة بهدف استلهامها، ولا يفترق في ذلك حوار نخبوي عن شعبوي، وإذْ تبهر الأخيرين مظاهرُ متصلة بالشكل فإن الأولين يحاولون النفاذ إلى المضمون للحديث...>>>...

بلا تردد
هدى بنت فهد المعجل*

الله الأول وعزك يا لوطن ثاني لأهل الجزيرة سلام وللملك طاعه حنّا جنود الحرس للقايد الباني رمحه ودرعه وكف الشيخ وذراعه إبداع مهندس الكلمة الشاعر الأمير/ بدر بن عبد المحسن لم يتأخر عن الحدث الوطني الثقافي الكبير...>>>...

لكل إنسان فجر يتمناه
د.عبدالمحسن بن عبدالله التويجري*

يتمناه ولن يأتي على الرغم من معرفة طريقه والحاجة الماسة إليه! ومع ذلك لن يأتي ولن يتحرر من حاضنة التمني لتشرق أنواره، وتبتهج النفس بإمكانه. ولكن التمني والأمل ومعرفة الطريق إليه قاعدة انطلاق نحوه وجب أن نتوجه إليه،...>>>...

البوارح
د.دلال بنت مخلد الحربي*

استبعدت مقالي الذي كنت قد أعددته في وقت سابق لنشره في هذه الزاوية عندما تصفحت عدد الثقافية يوم الاثنين 25 صفر 1429هـ - 3 مارس 2008م عن غسان تويني. احتفيت بالعدد أو احتفيت بالشخصية، وعمّن كتبوا عنه من أسماء لها حضورها...>>>...

مركاز
حسين علي حسين*

لي حساب عند أحد البنوك تعودت في كل عام أن أطلب من هذا البنك عادته السنوية، التي يوزعها على العملاء، ولكي لا تذهب بكم الظنون بعيداً فهذه العيدية أو الهدية، عبارة عن تقويم، لكن موظف البنك في هذه المرة أعطاني التقويم...>>>...

أما بعد
د. عبد الله المعيلي*

وتحددت بذاءات الدانمرك واستهزاؤها برسولنا الكريم، ويزعمون أن دافعهم في ذلك حرية التعبير وإبداء الرأي، وهم يتبجحون بهذه الحرية ويفاخرون، ومفهوم الحرية عندهم أن يطلق العنان لكل عمل وفعل، ولكل قول دون قيد أو شرط، ومن...>>>...

حمَّى الإستراتيجيات
د. عبدالمجيد محمد الجلال*

الإستراتيجية: خطة أو رؤية مستقبلية تغطي حقبة زمنية قد تمتد من نحو (10) إلى (20) أو (30) عاماً. وهي عبارة عن حزمة من الأهداف والسياسات والبرامج المحددة، والقضايا، على المستوى المجتمعي أو القطاعي، تستهدف إيجاد تحولات...>>>...

متى يتوقف سفك الدم الفلسطيني...؟!
عبدالله بن محمد السعوي*

عندما تحيط السادية بصاحبها، فتملأ عليه ذاته، وتحاصر عالمه، وتؤطّره في إطارها، فإنها تدفعه وبمباركة من حسه إلى معانقة الجريمة في أبشع مستوياتها، فتظل الجريمة ملازمة له، لا يتنفس إلا في جوها، ولا يتحرّك إلا في ظلها،...>>>...

 
 
 
كتاب وأقلام