Friday  18/03/2011/2011 Issue 14050

الجمعة 13 ربيع الثاني 1432  العدد  14050

  
   

الأخيرة

متابعة

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 

والسعي على المشتري

منصور بن صالح اليوسف

لفت نظري إعلان في أحد الصحف السعودية عن عرض تأجير غرفة للعزاب بمدينة الرياض في حي>>

 

 

 
أرشيف الكاتب

بين المرحوم الدكتور غازي القصيبي والقائد الليبي معمر القذافي!!

د. محسن الشيخ آل حسان

ضمن محتويات كتاب (الوزير المرافق) لمعالي المغفور له بإذن الله الدكتور غازي بن عبدالرحمن>>

 

 

 
أرشيف الكاتب

تجليات المليك المفدّى.. وحلمه.. وحضوره الأثير في الذاكرة والوجدان «رؤى.. ومقترحات»

عبد الله بن سالم الحميد

تبتهج الذاكرة وأنسجة الوجدان بتجدد اللّفتات الإنسانية الرائعة لخادم الحرمين الشريفين>>

 

 

 
أرشيف الكاتب
 

التواضع وخالد التويجري والفيسبوك
د. نواف الفغم

التواضع من أجمل ما يراه ويتصف ويتعامل به ابن آدم، وهو من أحب الصفات والخصال الحميدة والسمات الفريدة إن لم تكن أحبها إلى النفس على إطلاقها، وهي مقدَّرة من العامة مثمَّنة في تناولها وتطبيقها عندهم كذلك. وقد أمرنا ديننا الحنيف وعلّمنا أن من تواضع لله رفعه. ولكن إن مما يزيد هذه الصفة بهاءًََ ...>>>...

عبدالله بن علي الغضية

ألحق بكل محكمة شرعية مكتب اسمه بيت المال، يتولى حفظ أموال المسلمين وقيمة الحيوانات الضالة بينما يأتي أصحابها. وهذا لا يكفي من بيت المال فهناك مهمة عظيمة وخدمة جليلة لو كلف بها بيت المال وهي تخدم كل ضعيف خصوصاً المرأة واليتيم إذ لا تخفى على أصحاب الفضيلة القضاة من تأخير قسمة التركات فعندما...>>>...

 
د. علي بن محمد الحماد

الفتاة عبارة عن قطعة مشاعر تمشي على الأرض!! مشاعر الفتيات أدق من الشعرة، وأرهف من الشفرة!! سلاحها الدموع، ودأبها الميوع!! ولقد عانت بعض الفتيات معاناة عظيمة في مراحل زواجها، وراغمت في ذلك مُراغماً كثيراً!! والفتيات كما وصفهن وأوصى بهن (رحمة للعالمين صلى الله عليه وسلم) في قوله: (رفقاً...>>>...

شمس الدين درمش

يتعرض النص المترجم من لغة إلى أخرى لدرجات متفاوتة من الأخطاء تصل إلى المعنى المضاد أحياناً، أو إلى معنى مغاير بعيد عن الأصل في أحيان كثيرة. وقد لفت نظري اسم سفينة الإغاثة التركية التي تعرضت للقرصنة الإسرائيلية في المياه الدولية وهي في طريقها إلى غزة، إذ تكتبه الصحف اليومية نقلاً عن وكالات...>>>...

 
عبد الحميد جابر الحمادي

عندما وجهنا المولى عز وجل للصفح والتسامح الكامل، لم تكن الغاية منه ظاهرة فحسب، بل كانت له أبعاد وغايات ممدودة الفائدة. حيث جاء التوجيه بقوله تعالى: {وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} (34) سورة فصلت، فما الغاية المرجوة والهدف المنتظر من الإحسان لمن أساء إلينا

 
عبدالعزيز السلامة

أصبحت من الظواهر الاجتماعية التي انتشرت في بلادنا الغالية.. وذلك بأسباب التطور الاقتصادي والاجتماعي، وما زالت في ازدياد مستمر نتج عنها الآثار السيئة على الوطن والمواطن في الكثير من ميادين الحياة المختلفة: الأمني منها والاقتصادي والأخلاقي والصحي والاجتماعي وغيرها، لا سيما أن تجمعات العمالة الهائلة لها

ساهر ...شعر: د.حيدر مصطفى البدراني...>>>...

نظام «ساهر» وبرنامج «السعودة» -2 2 ...عبد القادر بن محمّد بن قاسم الفهّاد...>>>...

الشمسُ الحارقةُ.. وأشعتُها السوداءُ! ...عبد العزيز بن عنزي الشمراني...>>>...

خاطرة من وحي وطني ...عبدالعزيز محمد الروضان...>>>...

بين المرحوم الدكتور غازي القصيبي والقائد الليبي معمر القذافي!! ...د. محسن الشيخ آل حسان...>>>...

تجليات المليك المفدّى.. وحلمه.. وحضوره الأثير في الذاكرة والوجدان «رؤى.. ومقترحات» ...عبد الله بن سالم الحميد...>>>...

 
وجهات نظر
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفجوال الجزيرةالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة