Al Jazirah NewsPaper Wednesday  23/04/2008 G Issue 12991
الرأي
الاربعاء 17 ربيع الثاني 1429   العدد 12991

الحمد لله الذي قيض لبلادنا الطيبة المباركة قيادة رشيدة حكيمة يعز بها الوطن والإنسان وتحمي بها العقيدة والدين ويصان بها الجوار، وتسعى لإرساء دعائم الأمن والتعايش السلمي بين شعوب الأرض، فكل من أتيحت له فرصة خدمة الوطن في شتى المواقع كان إخلاصه رفيعاً رفعة مملكتنا الغالية ولائقاً بعظمة دولتنا الفتية وملبيا ...>>>...

قلب كبير يتسع للدنيا بما فيها.. يشارك الآخرين أفراحهم وكأنه فرحه.. يحمل هموم الآخرين وكأنها همومه.. دائم البشر.. طلق المحيا.. يحمل الفرح في يد وضماد الجروح في اليد الأخرى....

ذاك هو القلب الذي لا يعرف الهرم ولا يشيخ أبداً فكم من عجوز احدودب ظهره وتهدج صوته ونفرت عروقه ومع هذا تجد الابتسامة ...>>>...

إن لله ما أخذ ولله ما أعطى وكل شيء عنده بقدر، الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه، الحمد لله الذي بيده ملكوت كل شيء وإليه يرجع الأمر كله، إن الموت حقيقة قاسية يمر بها كل إنسان في هذه الحياة الدنيا سواء كان صغيراً أو كبيراً أو غنياً أو فقيراً، ولا نملك إلا رداً واحداً فإننا جميعاً إليه سائرون، لقد ...>>>...

عندما نبدأ في العمل لأي أطروحة علمية أو بحثية أو حتى الفكرية لابد أن نضع لها مرتكزات ومحددات نهدف إلى إبرازها بالشكل اللائق ضمن الأهداف المرسومة لهذا المنتج، لذلك فالإعلام بكافة صوره وقنواته المختلفة هو أبرز ما يعول عليه في إيصال الرسالة أيا كانت خصوصاً الإعلام المقروء في عقدنا الحالي الذي اقتحم بقوته ...>>>...

جف قلمي من كثرة الكتابة عن وطني الجريح، وحلمي الغائب ، وتبددت أحلامي حين أرى الدنيا بأعين يغطيها السراب وتمددت الأحرف والكلمات دون مبالاة، وهي تحمل سؤالها الحائر، هل من الممكن أن يصبح الحلم حقيقة أم أن مجرد التفكير بالحلم أصبح نوعا من أنواع التمني فقط، وهل صودرت الأحلام كما صودرت الأرض والحريات؟ أم ...>>>...

ظهرت في السنوات الأخيرة في مجتمعاتنا العربية بناطيل (لويست) أو ما تعرف شعبياً باسم (طيحني) وكذلك (بابا سامحني) وهي الأكثر شهرة عند الشباب.

ويوجد اختلاف بين هذه البناطيل، أما بالنسبة ل(طيحني) يتم لباس البنطال (الجنز) على الخصر ويتم إنزاله من الخلف، أما (بابا سامحني) وهي نفس الطريقة ولكن ...>>>...

الخوف ظاهرة طبيعية في حياة الإنسان إنه يوجد معه منذ طفولته الأولى، والخوف في إطاره الطبيعي لا خطر منه ولكنه قد يتحول إلى صورة مرضية إذا لم يعالج معالجة صحيحة في مراحل الطفولة الأولى.

إن الطفل يشعر بالأمان وهو في حضن أمه فإذا افتقده شعر بالخوف لكن الأم لن ترافق طفلها طوال الوقت فهي لا بد ...>>>...

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد

الريـاضيـة

الاقتصادية

خدمات الجزيرة

الإعلانات

الإشتراكات

الأرشيف

البحث

اصدارات الجزيرة