Al Jazirah NewsPaper Monday  14/06/2010 G Issue 13773
وجهات نظر
الأثنين 02 رجب 1431   العدد 13773
 

«...... ونزلنا في دار «جمجوم»، فرحب بنا، وأنزلنا في منزل طيب، وأحسن إلينا أتم إحسان.... وركبنا في البابور من جدة غرة المحرم العام الرابع عشر بعد ثلاثمائة وألف قاصدين ينبع، وزودنا الشيخ جمجوم بخمس ريالات، وكتب لنا - توصية - إلى صاحبه بينبع إسماعيل المنياوي....»:

وإِنْ على آلِ جمجومَ نَزَلْتَ ...>>>...

ساعات كثيرة تمضي من أعمارنا ولا ندرك أين مضت، وندرك فقط أنها مضت ولن تعود وأننا أضعنا دقائقها في العبث واللهو ولم نستثمرها كما يجب. وأنا هنا لا أقصد أن يظل وقت المرء حكراً على العمل وينبغي أن أحسن سبيلاً هو استثمار الوقت على العمل والعمل المنتج للنجاح، فالإنسان بحاجة إلى أن يرفه عن نفسه من حين لآخر، ...>>>...

كنت أنتقل بين القنوات الفضائية باحثاً عن برنامج مناسب للمتابعة، وبالصدفة أوقفت زر البحث على لقاء في قناة لبنانية لم أعرف من خلاله بعد قصير متابعة سوى أنه برنامج تنبؤات، أما المتنبئ فاسمه مايك فغالي، تحدث الرجل بثقة قائلاً: إن هناك قلاقل ومشاكل ستحدث في فرنسا، وأن إرهاباً جديداً سيضرب أمريكا، كل ذلك ...>>>...

أتساءل كثيراً عن السبب الذي يجعل كل غال رخيصاً في بلدي، أعني الغالي الذي يستحق أن يبقى غالياً، الوقت، والمال، والمبدأ، والحياة، والسلامة.. إلخ وأنحي باللائمة على التربية الفردية والعائلية وغيرها، ولا ألبث أن أغوص أكثر فأكثر في البحث عن السر الذي يستعيد قيمة الثروات الفردية والوطنية المهدرة بكل برودة ...>>>...

«القرض» كلمة معلوم معناها ومبناها ولها ثقلها والأجر في مغزاها (فإن بناها بخير طاب مسكنه وإن بناها بشر خاب بانيها) اعرف أن هذا البيت لم يقل في القرض ولكني اقترضته لموضوع القرض!

ديننا وضح لنا القرض فإن كان القرض موافقاً كان أجراً وإن كان مخالفاً كان وزراً.. وسنترك معنى القرض الذي كان ماضيه ...>>>...

يلجأ كثيرون منا لحل مشاكلهم بالنظر من ثقب الإبرة وهذه الحلول غالباً ما تكون أحادية الجانب وبالتالي فهم يتشبثون بهذا الحل مهما كانت عواقبه بل كثيرون هم من يقعون في مشكلات كثيرة نتيجة التمسك بالحل الأحادي، فالطالب الذي لم يذاكر لا يجد حلاً لمشكلته سوى اللجوء إلى الغش ويعتبر هذا حقاً له دون النظر إلى حرمة ...>>>...

مما لا يختلف عليه اثنان حول أهمية الحوار ودوره البارز في تصحيح المفاهيم وتجلية الحقائق وتفنيد ما لا يصح من القول والاعتقاد بالحجة والبرهان الساطع والدليل القاطع في حياة أي مجتمع من المجتمعات البشرية بالرغم من التعددية في المذاهب والرؤى والتوجهات، وتعد مملكتنا الغالية في مقدمة الدول التي عنيت بالحوار ...>>>...

 
 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد

الريـاضيـة

الاقتصادية

خدمات الجزيرة

الإعلانات

الإشتراكات

الأرشيف

البحث

اصدارات الجزيرة