Al Jazirah NewsPaper Friday 30/10/2009 G Issue 13546
الرأي
الجمعة 11 ذو القعدة 1430   العدد 13546

اختار الله نبي هذه الأمة رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم من هذه البلاد في ذلك دلالة أن أبناء هذا الوطن هم القدوة التي ينبغي عليها أن تكون مؤهلة لحمل أمانة القيم والمبادئ والدين. والأمن من تلك القيم والمبادئ والدين وهو ظاهرة إنسانية ومن أولويات الحاجة إليه لأنه يحقق الاستقرار النفسي والطمأنينة والأمان ...>>>...

يتابع باهتمام أبناء مجتمعنا الإسلامي ولاسيما العربي بداية دخول الوسم ويعتبرونه نقطة مهمة في استمرار استمتاعهم في هذه الحياة، بل إن حياتهم مرتبطة به كما قال الله عز وجل: {وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ} وقد عاش أجدادنا وآباؤنا حياتهم كلها مرتبطة بعلم الفلك التقليدي الذي يمتهنه بعض من لديه خبرة ...>>>...

حسبته الموت يتسلّل من شراييني ويطرق بطين قلبي ويهم بإيقافه.. جمرة اتقدت في صدري.. هكذا فجأة.. ولأن الذين أحبهم رحلوا وهم يحملون هذه الأعراض دبَّ الخوف في نفسي.. ولأول مرة في حياتي أخاف الموت!!! ربما كنا نستبعده منذ زمن..

أما الآن بعد أن أصبح مثل الهشيم يقتات من قلوبنا وعلى أحبتنا فصرنا ...>>>...

المهمة الأساسية للإعلام تتمثل في التوجيه والإرشاد والتوعية وتزويد المتابع بالأخبار والتثقيف، ووسائل التسلية والترفيه، كما تدخل ضمن مهام الإعلام الحفاظ على القيم والموروثات الدينية والحضارية والثقافية والتقاليد الحميدة، فضلاً عن بث الروح الوطنية وروح الانتماء والتماسك بين أفراد المجتمع ومساندة أولي الأمر ...>>>...

بعد ما يزيد عن ثلاثة عقود من العمل الجاد والمثمر تقاعدت الأستاذة نورة بنت عبدالرحمن السبيهين مديرة الشؤون التعليمية بإدارة التربية والتعليم للبنات بمحافظة شقراء (مكتب الإشراف التربوي سابقاً) بدأت حياتها العملية بالتدريس، حيث إنها تحمل درجة البكالوريوس في الفيزياء من كلية التربية للبنات بالرياض وإن كان ...>>>...

الكون بأكمله جيرة وجيران، فإذا نظرت يمينا ويسارا تجد بيتا لجار، فالإنسان لا يعيش وحده، بل يعيش في مجتمع ينعطف إليه وعندما أوصى جبريل عليه السلام بالجار لم يحدد نوعه، فهناك معنى عام للجار، ولم يحدد الدين مواصفات وشروطاً للجار الذي يستحق البر - مذهبه أو ملته أو دينه - وكأن الفضل يجب أن يعم كل الجيران. ...>>>...

(لا تبخل على نفسك ببعض الدموع، فالدموع النقية تطهر القلب).

أعلم وتعلمون، كم هي عزيزة وأبية دموع الرجال، وكم يضنون بها ضنا، ويكابرون حتى في أعتى مواقف الحزن، كيلا تتساقط تلك الدموع الغالية، ويراها الغير، فتزول الهيبة! وكأن الدموع هي مقياسها، لا والله فهيبة الرجل وشموخه محفوظة، وفي مواقف ...>>>...

 
 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد

الريـاضيـة

الاقتصادية

خدمات الجزيرة

الإعلانات

الإشتراكات

الأرشيف

البحث

اصدارات الجزيرة