ارسل ملاحظاتك حول موقعنا Saturday 17/11/2012 السبت 03 محرم 1434 

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 

بين الكلمات
عبدالعزيز السماري*

كتبت من قبل مقالاً بعنوان “الكويت وجاراتها” في تاريخ 15 نوفمبر 2008، وذكرت آنذاك أن دولة الكويت في تاريخها الحديث دائماً ما تحاول أن تظهر في صورة مختلفة عن جاراتها الخليجية، كانت في تاريخها الحديث بمثابة تلك الحسناء ...>>>...

الأردن بين «جزرة» السياسة و«عصا» الاقتصاد
د.علي بن شويل القرني*

الوضع الأمني في الأردن يتصاعد خلال الأيام الماضية من تظاهرات واحتجاجات على رفع أسعار الغاز والبنزين والديزل وغيرها من المشتقات البترولية الأخرى.. وبينما تحاول الحكومة برئاسة رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور ...>>>...

ستُّ دقائق
د. ابراهيم بن عبدالرحمن التركي*

* لم تجئْ المقارنةُ مقصودةً بل تداعت بتلقائيةٍ وهو يرى المكتبةَ “الكويتيةَ” العملاقةَ تواجه البحرَ وتبحر في الاتجاهات وتدفعُ الغياب للحضور والحضور للحبور والباحث للإجادة في جوٍ يمنحُ الهدوء ويستمطرُ العطاء؛ فقد ...>>>...

مدونة الأسرة.. ضرورة قصوى بعد مقتل لمى وانتحار عبدالعزيز
د. فوزية البكر*

طغت أخبار الطفلة المقتولة لمى على يد والدها على معظم الأخبار السياسية التي تسيدت الساحة الأسبوع الماضي وهذا تغيير جذري نحو الطفولة في ثقافتنا المحلية لم يكن ملموسا بهذه القوة قبل ظهور شبكات التواصل الاجتماعي. قبل ...>>>...

جداول
حمد بن عبد الله القاضي*

((كم بنينا من حصاها أربعاً)) وكم نثرنا براءات طفولتنا بين جدرانها وكم مشينا بين سواقي ((بساتينها)) إنها تلك البقعة التي زرعنا فيها أول ضحكة وأول خطوة وأول همسة وتذوّقنا فيها أنقى الأحلام .. لقد غادرت مدينتي ((عنيزة)) ...>>>...

مسارات
د. عبدالرحمن الشلاش*

الأنعامُ من جِمالٍ وأبقارٍ وخِراف وماعز جمعتها أمانة منطقة القصيم في مكان واحد تحت مُسمى مدينة الأنعام، وحسب معرفتي المحدودة بمدينة بريدة، المقر الرئيس والمكان الدائم لإقامة الأنعام، كوني عشت خارجها زمناً طويلاً، ...>>>...

عشق الفوضى
إبراهيم محمد باداود*

هل نحن شعب يعشق الفوضى؟ قد يتفق البعض أو يختلف على إجابة السؤال الماضي، فمن سيقول إننا شعب فوضوي لديه الكثير من الأدلة والحقائق، ولعل آخرها ما حدث في استقبال اللاعب ميسي في المطار ، إذ يكفي صاحب هذا الرأي أن يقوم ...>>>...

عن قرب
أحمد محمد الطويان*

وجود أفكار مختلفة ورؤى متباينة من مؤشرات النضج الاجتماعي، ومن علامات الصحة، وأمر لا يدعو للقلق، وهذا الاختلاف الإيجابي أفضل بكثير من اللون الواحد والرأي الواحد والنسخ المكررة التي تنتجها الأنظمة الشمولية، التي ...>>>...

 
 
 
كتاب وأقلام